عناصر مشابهة
A Horizontal Partitioning Non-Contiguous Processor Allocation Strategy for 2D Mesh-Connected Multicomputers
| العنوان بلغة أخرى: | استراتيجية التخصيص غير المتجاور باستخدام التقسيم الافقي في متعددات الحواسيب الشبكية ثنائية الابعاد |
|---|---|
| الناشر: |
المفرق
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 1 - 64 |
| رقم MD: | 875793 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | English |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
| الجامعة: | جامعة آل البيت |
| الكلية: | كلية الأمير الحسين بن عبد الله لتكنولوجيا المعلومات |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | تصنف استراتيجيات تخصيص المعالجات في متعددات الحواسيب الشبكية ثنائية الأبعاد إلى نوعين رئيسيين: المتجاور والغير متجاور. يشترط في استراتيجيات التخصيص المتجاور أن تكون المعالجات التي يتم تخصيصها للطلب متجاورة فيزيائيا، كما يجب أن يكون شكل شبكة المعالجات المخصصة لطلب ما مشابه لشكل الشبكة الأصلي، ونتيجة لذلك تعاني هذه الاستراتيجيات من مشاكل الكسيرات الخارجية والداخلية، بينما في استراتيجيات التخصيص الغير متجاور، فيمكن تقسيم الطلب إلى أجزاء أصغر وتخصيصه في شبكات منفصلة عن بعضها البعض، وذلك بدلا من الانتظار حتى يتوفر شبكة معالجات لها نفس الحجم والشكل للطلب الأصلي. هناك العديد من الاستراتيجيات المقترحة للتخصيص غير المتجاور، حيث تختلف هذه الطرق عن بعضها البعض في طريقة التخصيص للمعالجات في الشبكة، وبنسب متفاوتة لدرجة التجاور بين المعالجات المخصصة. تم في هذا البحث اقتراح استراتيجية جديدة للتخصيص غير المتجاور للمعالجات في متعددات الحواسيب الشبكية ثنائية الأبعاد، والتي يشار إليها باستراتيجية التقسيم الأفقي (HPS)، حيث يتم في هذه الطريقة تقسيم طلب التخصيص للمعالجات على أساس المعالجات الأفقية المتاحة للتخصيص في النظام، وذلك للحفاظ على درجة عالية من التجاور فيما بين المعالجات المخصصة للمهمة الواحدة، وتسمى هذه المعالجات الأفقية بالكتل الحرة، وكل منها يمثل صف من المعالجات الحرة التي يساوي حجمها عرض الشبكة. تقوم استراتيجية التقسيم الأفقي على تغيير شكل طلب التخصيص بحيث يمكن احتوائه في الكتل الحرة، كما تحاول دائما تخصيص الطلب بشكل متجاور في الكتل الحرة من أجل تقليل المسافة التي تحتاجها الرسائل للانتقال بين المعالجات في النظام، وبالتالي تقليل التزاحم داخل الشبكة، مما يسهم في تحسين الأداء من حيث معدل مكوث المهام في النظام. تم مقارنة أداء استراتيجية التقسيم الأفقي مع استراتيجيات التخصيص غير المتجاور المعروفة باستخدام المحاكاة، وتبين النتائج أن أداء استراتيجية التقسيم الأفقي أفضل بكثير من استراتيجيات التخصيص غير المتجاور الأخرى التي تم دراستها في هذا البحث، وعلاوة على ذلك، فإن استراتيجية التقسيم الأفقي تعطي إشغالا عاليا للنظام لقدرتها على التخلص من الكسيرات الداخلية والخارجية كما هو الحال في استراتيجيات التخصيص غير المتجاور الأخرى التي تم دراستها. |
|---|
