عناصر مشابهة
محمد عثمان الخشت وألعاب الفلسفة
| المصدر: | أوراق فلسفية |
|---|---|
| الناشر: |
كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع57 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 51 - 84 |
| رقم MD: | 872914 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | ألقت الدراسة الضوء على محمد عثمان الخشت وألعاب الفلسفة. وتناولت الدراسة التمارين العقلية التي اتبعها الخشت وأوردها في مؤلفاته للفلسفة. كما أشارت الدراسة إلى ثلاثة أعمال للخشت كنماذج لألعاب الفلسفة وهم، أقنعة ديكارت العقلانية تتساقط، وفلسفة المواطنة وأسس بناء الدولة الحديثة، والشائعات: أسرار التكوين وفنون المواجهة، وتمت قراءتهم من منظور ألعاب الأقنعة، والبينج بونج، والمكعبات. كما تطرقت الدراسة إلى أسرار اللعب؛ حيث اعتاد الممثلون في العروض المسرحية على أن يخلعوا أقنعتهم في نهاية كل عرض ويكشفوا عن وجوههم الحقيقية لتلقي التحية من الجمهور على نحو ما جرى العرف المسرحي في تلك العروض، وفي بعض الأفلام السينمائية الحديثة تم استحداث تقليد جديد يختم به المخرج فيلمه، وذلك باستعراض بعض المشاهد أثناء تصويرها للكشف عن الأخطاء التي وقع فيها الممثلون أثناء آدائهم لهذه المشاهد، أو للإفصاح عن بعض الحيل الفنية التي لجأ إليها المخرج طيلة أحداث الفيلم، وذلك بهدف تحقيق شيء من الطرافة والمتعة للمشاهد وكذا اطلاعه على حجم الجهد المبذول في العمل. وجاءت خاتمة الدراسة موضحة أن الخشت لم يكن فيلسوفاً أكاديمياً بقدر ما كان لاعباً ماهرًا بالأفكار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
