عناصر مشابهة

البحث العلمي بين ضوابط الأخلقة وإرهاصات الواقع، أي منحنى؟

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة منازعات الأعمال
الناشر: هشام الاعرج
المؤلف الرئيسي: مجذوب، نوال (مؤلف)
المجلد/العدد:ع28
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:48 - 64
DOI:10.12816/0047709
ISSN:2508-9293
رقم MD:872877
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى تقديم " البحث العلمي بين ضوابط الأخلقة وإرهاصات الواقع، أي منحي؟". وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، أولاً: مفهوم البحث العلمي. ثانياً: صور الاخلال وخيانة الأمانة العلمية وتناول فيه، الاقتباس الكلي أو الجزئي دون الإشارة إلى المصدر، الاختلاق، تكرار نشر البحث الواحد، إرسال البحث الواحد لأكثر من جهة نشر، نشر مقال أو مطبوعة أو تقرير أنجز من طرف شخص أخر أو هيئة معينة، قيام الباحث بإدراج أسمه في بحوث لم يساهم في إنجازها، الاستعمال المؤطر للأبحاث العلمية والجهود الاكاديمية من أجل تحقيق غايات ذاتية، تكليف الباحث لشخص أخر له عليه سلطة من أجل إنجاز بحث علمي، إدراج أسماء خبراء ومحكمين كأعضاء في لجان علمية لملتقيات ومجلات رغم عدم اسهامهم في الإنجاز، الترجمة الكلية أو الجزئية لبحوث من أجل الادعاء أنها جهد شخصي، الترتيب غير الصحيح للباحثين ، طرح توصيات من أبحاث علمية علي أنها توصيات ذاتية ، النقل واللصق من الانترنت ، سرقة بحث علمي بصورة كلية، خرق ضوابط تحكيم البحوث العلمية. ثالثاً: تقنيات الكشف عن السرقة العلمية. رابعاً: العقوبات المطبقة عند ثبوت السرقة العلمية علي الباحث. واختتمت الدراسة بتوضيح أن ظاهرة الفساد الأكاديمي عموماً والسرقة العلمية خصوصاً من أخطر الآفات الاكاديمية التي من شأنها زعزعة الحرم الجامعي، والحذو بالبحث العلمي إلي العدم، فالمؤسسات الجامعية توصف بالحرم الجامعي لما لهذا الصرح من قدسية، ولا شك إنه من شأن ترك مسألة ضبط وأخلقة البحث العلمي لضمير الباحث، زاد من التمادي في هذا الفساد الأكاديمي المخجل. وأوصت الدراسة بضرورة نشر التقارير السلبية والقرارات المتضمنة للعقوبات التأديبية علي الباحث" أستاذ-طالب" حتى يتحقق القمع المطلوب، وكل هذا من أجل النهوض بالبحث العلمي وتطهيره من شتي صور الانتهاكات والاخلال الذي طاله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018