عناصر مشابهة
الإسهام النسبى لمستويات النضج الانفعالي والدافعية في التنبؤ بعمليات التعلم الذاتي لدى الكبار
| المصدر: | المؤتمر السنوي الرابع عشر: من تعليم الكبار إلى التعلم مدى الحياة للجميع من أجل تنمية مستدامة |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة عين شمس - مركز تعليم الكبار
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 547 - 617 |
| رقم MD: | 872210 |
| نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى الكشف عن " الإسهام النسبي لمستويات النضج الانفعالي والدافعية في التنبؤ بعمليات التعلم الذاتي لدي الكبار". وتكونت مجموعة البحث من 149 طالب وطالبة من طلاب الدبلوم العام بكلية التربية جامعة عين شمس. وتمثلت أدوات البحث في عمل مقياس عمليات التعلم. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن نسبة إسهام مستوي الصدق الانفعالي غير دالة في جميع عمليات التعلم الذاتي ماعدا عملية تبادلية ولعل ذلك راجع إلي طبيعة هذا المستوي الذي يركز على أن الفرد يكون لديه من الخبرات والسمات النفسية التي تجعل الفرد يمتلك من الثقة بالنفس والقدرة على التعبير عنها والإحساس بالمناخ التربوي والاجتماعي الدافع والمحفر على هذا التعبير دون قلق أو خوف أو تحسب لموانع من الآخرين غير مواتية وربما معوقة لوصول الذات لمراميها- كل هذه السمات تكتسب من خبرات حياتية سابقة- ولما كانت التجارب السابقة في حياة الراشد ذات علاقة مباشرة إيجابياً أو سلباً بالنسبة لإقباله أو إحجامه على تجارب تعلم ذاتي جديدة تأثراً بخبرات نجاح أو فشل في خبرات تعلم سابقة، فإنه من المتوقع ألا يكون هناك ارتباط بين مستوي الصدق الانفعالي وعمليات الاختيار والتخطيط والتنفيذ والتقويم الذاتي من عمليات التعلم الموجه ذاتياً- ورغم ذلك فإن هناك إسهاماً نسبياً من جانب هذا المستوي ( الصدق الانفعالي). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
