عناصر مشابهة

الطرافة فى الأدب الموريتانى

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة مقاربات
الناشر: مؤسسة مقاربات للنشر والصناعات الثقافية واستراتيجيات التواصل
المؤلف الرئيسي: علي، عبدالرحمن سيد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع31
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:79 - 96
DOI:10.35471/1268-000-031-004
ISSN:2028-2559
رقم MD:871856
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استعرض البحث الطرافة في الأدب الموريتاني. فتتنوع أوجه الجمال الأدبي وتتشابك عناصره في القصيدة الموريتانية، ويتجلى بعض ذلك السحر الجمالي في لغة هذا الادب الشعرية وكثافته التصويرية، ومعماريته النصية، وخصوصيته الإيقاعية، غير أنه هناك جانباً مغيباً من هذا الادب يتم إغفاله عادة من طرف الدراسين وهو أدب الهامش أو أدب الهزل لكنه في الحقيقة يعد مكمن الطرافة في الأدب الموريتاني، وأحد الأوجه الإبداعية التي تحافظ على بصمات شعراء هذا الصقع النائي. واشتمل البحث على عدد من المحاور، تناول المحور الأول الطرافة في الشعر فأول ما يصادفنا من الطرافة الشعرية تلك الاشعار التي كتبت عن الشاي الموريتاني وتضمن المحور نقطتين هما، الزريكة، الطرافة الفنية. وأشار المحور الثاني إلى الطرافة في النثر، فلم تكن الطرافة في الادب الموريتاني لتقتصر على الشعر وحده وإنما كانت ظلالها تمتد لتشمل النثر أيضاً، فعلى الرغم من ندرة الكتابات النثرية الموريتانية مقارنة بالشعر فإن الطرافة قد نالت نصيبها أيضا من تلك الكتابات لتؤكد بذلك أنها سمة ثابتة وحاضرة في كل الإنتاج الادبي الموريتاني، ومن أمثلته، قف الدكان، المراسلات. واختتم البحث موضحاً أنه ليس الكاتب فقط من يتمكن من التعرف على فحوى المراسلات بل القارىء أيضاً وذلك إن دل على شيء فإنما يدل على تشبع الجميع من النهضة العلمية والثقافية العالمة التي كان يتمتع بها أبناء تلك المنطقة والتي ما زالت آثارها حية حتى الساعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018