عناصر مشابهة
المهدى بن بركة وتحريك عجلة التاريخ
| المصدر: | مجلة أمل |
|---|---|
| الناشر: |
محمد معروف
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج23, ع45 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | المغرب |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 10 - 13 |
| ISSN: | 1113-7967 |
| رقم MD: | 870970 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink HumanIndex AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | The article aimed to shed light on the personality of Al-Mahdi Bin Baraka and his role in the history moving. The article referred to the death default judgment to Bin Baraka in the context of the repression on the federalism. The article showed that Bin Baraka throughout the stages of his path of struggle path was keen to establish strong relations with the political elite and the popular masses. The article turned to that Bin Baraka has raised awareness of the importance of the role of the masses and their continued presence in political battles, because the elite of intellectuals, the class of intellectuals and national leaders in particular are unable to achieve the changes and the necessary development to establish the society out of underdevelopment without public support. \nThe article pointed to Bin Baraka's vision about the weakness of Moroccan society, which is due to poor education, the basic work of the Moroccan national elite must begin with the problems of education. The rise of Morocco from underdevelopment cannot be achieved without a thriving national economy without the promotion of the social and cultural level of the masses and without real democracy. The article showed that Bin Baraka was not only concerned with issues of education at the level of speeches, lectures and seminars, but also took an early interest in the issues of education. He oversaw the organization of the first campaign to fight illiteracy for men. The article pointed out that Bin Baraka considers that the invention of transistor works on the development of humankind. The article concluded that he was assassinated on October 29, 1965 when he was 45 years old, and he died at a stage that could still be effective in the history moving.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018\n استهدف المقال تسليط الضوء على شخصية المهدي بن بركة ودوره في تحريك عجلة التاريخ. وأشار المقال إلى الحكم الغيابي بالإعدام على بن بركة في سياق حملة القمع التي كانت ضد الاتحادين. وأظهر المقال أن بن بركة طوال مراحل مساره النضالي حرص على إقامة علاقات متينة مع النخبة السياسية والجماهير الشعبية. وتطرق المقال إلى وعى بن بركة بأهمية دور الجماهير وحضورها المستمر في المعارك السياسية، لأن نخبة المفكرين وطبقة المثقفين والزعماء الوطنيين بصفة خاصة لا قدرة لهم على إنجاز التغييرات وتحقيق التطورات الضرورية لخروج المجتمع من التخلف بدون سند جماهيري. \nوأشار المقال إلى رؤية بن بركة حول ضعف المجتمع المغربي الذي يعود الى ضعف التربية والتعليم. وأن العمل الأساسي للنخبة الوطنية المغربية يجب أن يبدأ بالمواجهة مع مشاكل التربية والتعليم. وأن نهوض المغرب من التخلف لا يتحقق دون اقتصاد وطني مزدهر ودون النهوض بالمستوى الاجتماعي والثقافي للجماهير ودون ديموقراطية حقيقية. وأظهر المقال أن بن بركة لم يكن منشغلا بقضايا التعليم والتربية على مستوى الخطب والمحاضرات والندوات فحسب بل اهتم مبكرا بقضايا التعليم والتربية. وانه أشرف على تنظيم أول حملة لمحاربة الأمية للرجال. وأشار المقال إلى أن بن بركة أعتبر اختراع الترانزستور عمل على تطوير البشرية. وخلص المقال إلى اغتياله في 29 أكتوبر 1965 وانه كان في الخامسة والأربعين من عمره. وانه توفي في مرحلة كان مازال بإمكانه أن يكون فاعلا وفعالا في تحريك عجلة التاريخ.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018\n |
|---|
