عناصر مشابهة

الضغط النفسي وقلق المستقبل لدى المراهقين المصابين بالسمنة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Psychological Stress and Future Anxiety Among Adolescence Obese
الناشر: إربد
المؤلف الرئيسي: العظامات، سونيا شومان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشقران، حنان (مشرف)
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:1 - 127
رقم MD:870216
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة ماجستير
الجامعة:جامعة اليرموك
الكلية:كلية التربية
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة التعرف إلى مستوى الضغط النفسي ومستوى قلق المستقبل، والعلاقة بينهما لدى المراهقين المصابين بالسمنة، كما هدفت إلى معرفة الفروق ذات الدلالة الإحصائية في مستوى كل من الضغط النفسي وقلق المستقبل التي يمكن أن تعزى إلى: الجنس، الصف الدراسي، مكان الإقامة، المستوى التعليمي للأب والأم. وتكونت عينة الدراسة من (394) مراهقا ومراهقة مصابين بالسمنة من الطلبة المتواجدين في المدارس التابعة لمديريات التربية والتعليم التالية: البادية الشمالية الشرقية، قصبة المفرق، لواء الرمثا، قصبة إربد. للعام الدراسي 2016/ 2017، تم اختيارهم بالطريقة المتيسرة من خلال حساب مؤشر كتلة الجسم (BMI)، ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بتطوير مقياس الضغط النفسي ومقياس قلق المستقبل. أظهرت نتائج الدراسة مستوى مرتفع من الضغط النفسي ومستوى متوسط من قلق المستقبل لدى المراهقين المصابين بالسمنة، ووجود علاقة إيجابية دالة إحصائيا بين جميع أبعاد مقياس الضغط النفسي ومقياس قلق المستقبل. كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين جميع أبعاد مقياس الضغط النفسي تعزى لمتغير الجنس، وكانت لصالح الإناث، ومتغير مكان الإقامة وكانت لصالح القرية. وعدم وجود أي فروق دالة إحصائيا في مستوى الضغط النفسي تعزى لمتغيري: الصف الدراسي، والمستوى التعليمي للأب والأم، في جميع أبعاد الضغط النفسي. كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا في مستوى قلق المستقبل تعزى لمتغير الجنس في جميع الأبعاد باستثناء البعد الصحي وبعد الزواج، وكانت لصالح الإناث. ووجود فروق دالة إحصائيا تعزى لمتغير الصف الدراسي في جميع الأبعاد باستثناء بعد التفكير السلبي تجاه المستقبل، وكانت لصالح الصف الثاني الثانوي. كما كانت هناك فروق دالة إحصائيا تعزى لمتغير مكان الإقامة في جميع الأبعاد، وكانت لصالح القرية، بالإضافة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائية تعزى لمتغير المستوى التعليمي للأب والأم على جميع الأبعاد.