عناصر مشابهة
مفهوم رؤية العالم في علم الاجتماع والأنثروبولوجيا
| المصدر: | المجلة العربية لعلم الاجتماع |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات الاجتماعية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع16 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 7 - 41 |
| DOI: | 10.21608/AJSJ.2015.102940 |
| ISSN: | 2090-7591 |
| رقم MD: | 865256 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | This article aims to elucidate the concept of world vision by revealing the roots of this concept in philosophy and psychology. It then sets out to clarify its features by reading them in sociology and anthropology. The article pointed out that the concept has a set of ideas that demonstrate it and its changing ability to the world vision. The article then raises a number of questions about whether the collective perceptions comprised by members of a community serve as their vision of the world? Do they work to achieve a higher level of social solidarity? What cultural pattern and role does it reflect in defining the concept of world vision? The article then discusses the possibility through which the world vision is based on the symbol format that expresses culture. The article concluded with a number of facts, including that there are two world views that the researcher deals with in social sciences: the researcher's vision and the vision of the community to which he is heading. The path to a universal vision of the world is based on a humanist principle of respect for the individual and the dissemination of values of tolerance, pluralism, and trust, and working for different world visions to coexist in one framework. It also stressed that the path to a universal world vision never means eliminating or obliterating local visions.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2021 يهدف هذا المقال إلى استجلاء مفهوم رؤية العالم من خلال الكشف عن جذور هذا المفهوم في الفلسفة وعلم النفس ثم يعمد إلى استيضاح ملامحه من خلال قرائتها في علمي الاجتماع والأنثروبولوجيا، وأشار المقال إلى أن المفهوم له مجموعة من الأفكار التي تدل عليه وعلى قدرته التغيرية لرؤية العالم، ثم يطرح المقال عدد من التساؤلات حول إذا ما كانت التصورات الجمعية التي يكونها أعضاء مجتمع تعمل بمثابة رؤية للعالم لديهم؟، وهل تعمل على تحقيق قدر أعلى من التضامن الاجتماعي؟، وما النمط الثقافي والدور الذي يعكسه في تحديد مفهوم رؤية العالم؟ ثم يتناول المقال الإمكانية التي من خلالها تقوم رؤية العالم على نسق الرموز الذي يعبر عن الثقافة، واختتم المقال بعدد من الحقائق منها: إن ثمة رؤيتين للعالم يتعامل معهما الباحث في العلوم الاجتماعية: رؤية الباحث، ورؤية المجتمع الذي يتوجه إليه، وأن الطريق إلى رؤية كونية للعالم تتأسس على مبدأ إنساني لاحترام الفرد، ونشر قيم التسامح والتعددية والثقة. والعمل على أن تتعايش رؤى العالم المختلفة في إطار واحد، كما أكد على إن الطريق إلى رؤية كونية للعالم لا يعني أبدا إلغاء أو طمس الرؤى المحلية. |
|---|
