عناصر مشابهة
نظرية إجناثيو أولاجوي في فتح الأندلس "العرب لم يغزوا الأندلس": عرض ودراسة ونقد
| المصدر: | مسالك للدراسات الشرعية واللغوية والإنسانية |
|---|---|
| الناشر: |
ابراهيم بن عطية الله السلمي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| التاريخ الهجري: | 1438 |
| الصفحات: | 85 - 141 |
| ISSN: | 978 - 977- 339 - 338 - 0 |
| رقم MD: | 863750 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex IslamicInfo AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى التعرف على نظرية "إجناثيو أولاجوي" في فتح الأندلس "العرب لم يغزوا الأندلس": عرض ودراسة ونقد. وانقسمت الدراسة إلى عدد من المباحث، تناول الأول "أولاجوي" ونظريته، وتضمن أولاً: مصادر الفتح، وهي المصادر المكتوبة والنصرانية والعملة الأندلسية، ومسجد قرطبة. ثانياً: فكرة الفتح العسكري المستحيلة. ثالثاً: الفتح حضارياً لا عسكرياً. رابعاً: العوامل المساعدة، وهي الأريوسية، والجفاف والقحط، وتبعية شمال المغرب لمملكة القوط، وتعدد الزوجات، ووثنية إسبانيا، واليهودية. واشتمل الثاني على "أولاجوي" بين الشك واليقين، وتضمن أولاً: محاور أطروحته وأساسياتها. ثانياً: أدلة النفي والإثبات، وتشمل المصادر التاريخية (المكتوبة والأثرية)، وشخصيات الفتح والتأسيس. ثالثاً: أولاجوي بين الشك واليقين. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن حيرة "أولاجوي" لم تكن في سرعة انتشار هذا الدين ولغته وسيطرة أتباعه على "إسبانيا" بزمن وجيز غريبة، فالمؤرخون لم يتوقفوا عندها بقدر ما ألقوا بثقلهم الروائي على الأحداث السياسية والمعارك العسكرية والصراعات القبلية، والباحثون المحدثون يمرون عليها مرور الكرام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
