عناصر مشابهة

الكيف في البلاد التونسية قبل وبعد وأثناء الاستعمار الفرنسي: دراسة تاريخية وأنتربولوجية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة جيل العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: بنعبدالنبي، بلقاسم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع31
محكمة:نعم
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:83 - 98
DOI:10.33685/1316-000-031-005
ISSN:2311-5181
رقم MD:860523
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تناولت الدراسة التاريخية الأنتروبولوجية مسألة الكيف في المجتمع التونسي والمغاربي عموما، وتتأتى مشروعية بحثنا، ممّا لحظناه بعد "الثورة التونسية" في 2011 من حديث حول "التكروري" أو "الزطلة" أو "الحشيش" في الشوارع والمنابر الإعلامية،بل استغلها أحـد مرشحي الرئاسة للترويج لحملته الانتخابية ممنـّيا جزء من المجتمع بإقرار مشروعية استهلاكها. ولم نكن أوّل من درس موضوع الكيف، فقد سبقنا لذلك بعض المؤرخين وأهمهم الأستاذ عبد الواحد المكني في مقاله حول العادات الاستهلاكية بالبلاد المغاربية في الفترة الاستعمارية. ويمثل بحثنا استمرارية للبحوث التي سبقتنا وعمليّة تراكميّة للدراسات حول موضوع الكيف. لذلك كانت هـذه المادة الاستهلاكية، في بدايـة البحث، وسيلة للغوص في الواقع الاجتماعي وتقييم أهميتها في المجتمع التونسي ببناء علاقة مع المجتمع الجزائري لفهم طقوس "الحشيش" و"الحشـّاشـة" والمكانة التي حظيت بها، خاصة وقد مثـّلا كلا البلدين امتدادا جغرافيا وبشريا واشتركا في تاريخ واحد. ثم حاولنا تقصي التغيرات الحاصلة على هذه الظاهرة بين الفترتين الحديثة والمعاصرة من خلال تعامل السلطة معها قانونيا وإجرائيا.

The failure of vehicle manufacturers to comply with traffic safety and safety standards leads to fatal accidents, a cost paid for by the simple citizen who falls victim to the circumvention of manufacturing companies, importers and vehicle sales agents. Greed and Lust lead the commercial aspect to overwhelm the humanitarian aspect, and responsibility in Such cases mainly concern the authorities that overlook quality and quality control, who allow vehicles and accessories to be introduced into their markets, and then try to reduce traffic accidents in dramatic ways, the consumer comes second, who does not respect safety, on one hand, and is looking for a counterfeit spare parts that are cheap.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018