عناصر مشابهة

1 .. 2 .. 3 أكشن

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:رؤى تربوية
الناشر: مركز القطان للبحث والتطوير التربوي
المؤلف الرئيسي: قطامي، مؤنس عبدالغفور (مؤلف)
المجلد/العدد:ع55,56
محكمة:نعم
الدولة:فلسطين
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:132 - 134
رقم MD:860272
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استعرض المقال موضوع بعنوان 1.2.3 أكشن لمؤنس عبد الغفور قطامي. فذكر مؤنس قطامي أنه لم يكن يعرف أنه سوف يردد هذه العبارات عشرات المرات في اليوم الواحد، كالمهووسين بالأشياء الغريبة والألفاظ المميزة والكلمات المتقاطعة، فلم يكن يعرف أنه سوف يسترجع شريط ذكريات حياته كلما سمع هذه العبارة في أي مكان واي وقت. وأشار المقال إلى البداية فكانت البداية عندما تلقى اتصالاً لسؤاله عن رغبته في المشاركة في ورشة السينما في لتعليم مع مؤسسة عبد المحسن القطان، ضمن برنامج البحث والتطوير التربوي فحينها تردد مع أن لديه معرفة أولية وبسيطة في الموضوع، وهو من محبي التعلم في أي مجال تربوي جديد، لكن مصطلح السينما في التعليم قاده إلى التفكير مجدداً في الامر. فحدد اللقاء الأول وذهب وهو يحمل في عقله الكثير من التساؤلات وبعض الرهبة التي فيما بعد بدأت تتبدد رويداً رويداً، ففي اللقاء الأول كان الحديث عن السينما وتاريخ السينما بالعموم، وتحليل كم من المشاهد السينمائية لبعض الأفلام، ومع تتابع اللقاءات تجوله في الذاكرة الفيلمية، وبدأوا ينظروا إلى كل فيلم يعرض بعين الكاميرا، عين المصور، عين المخرج، عين الكاتب، عين المنتج، حتى أصبح لديهم العديد من العيون، ثم جاءت مرحلة المتعة والتعب التي تحتاج إلى التركيز والجد وهي مرحلة تصوير السيناريوهات التي تمت كتابتها ومعالجتها وتطويرها لتصبح صالحة كمادة فيلمية مميزة. واختتم المقال مشيراً إلى ما قاله قطامي عن شعوره وهو يرى الفيلم يكبر امام عينيه، من صنع يديه خطوة بخطوة، مرحلة بمرحلة، ذاكراً أنه كان أمراً يشعر بالبهجة، فترى البهجة كل يوم على وجه الفريق المشارك في العمل، يحدوهم الأمل بالإنجاز في نهاية مرحلة التصوير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021