عناصر مشابهة

جمالية استاطيقا القبح في العمل الفني

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الجامعي
الناشر: النقابة العامة لأعضاء هيئة التدريس الجامعي
المؤلف الرئيسي: المحمودي، نائلة المنير (مؤلف)
المجلد/العدد:ع25
محكمة:نعم
الدولة:ليبيا
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:351 - 379
ISSN:2706-5820
رقم MD:854299
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استعرض البحث جمالية استاطيقا القبح في العمل الفني. حيث أطلق لفظ الاستاطيقا في النصف الثاني من القرن الثامن عشر ليدل على العلم الخاص بالمعرفة الحسية، وأول من أطلقه بهذا المعنى هو (باومغارتن) فأصبح يدل على علم يوازي ويكمل المنطق، وبذلك أصبح هناك نوعان من المعرفة، معرفة حسية غامضة (استاطيقا) أي عن التفكير علة نحو جميل، ومعرفة عقلية واضحة، والاستاطيقا كما عرفها (باومجارتن)، تقتصر على لون من ألوان المعرفة يكتسب بالإدراك الحسي، وهذا اللون هو الجمال كما أن العكس أي نقص المعرفة هو القبح. واعتمد البحث على المنهج الوصفي. وجاء البحث في عدة محاور، تناول المحور الأول جماليات القبح. وأوضح المحور الثاني القبح في الفن لتصور جمالي. وأشار المحور الثالث إلى القبح والحكم الجمالي في الفن. وأظهر المحور الرابع الأحكام الجمالية لمفهوم القبح في الفن، فهناك أحكام جمالية لمفهوم القبح في العمل الفني وتم تقسيمها إلى أنماط أساسية هي، أحكام جمالية ذاتية، أحكام جمالية موضوعية، أحكام ذاتية موضوعية، أحكام جمالية نسبية. واختتم البحث بعدد من النتائج ومنها، أن غالبية التوجهات الفلسفية تتفق في أنه هناك قيم استاطيقية جمالية لمفهوم القبح، وأن القبح ليس ضد الجمال حيث أن ما هو ضد الجمال اللا جمال، وأن الجمال والقبح متساويان في القيمة الجمالية في العمل الفني، وإن القبح يمكن أن يظهر من خلال جماليات الفن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021