عناصر مشابهة
ظاهرة ارتجال الأسماء في اللغة العربية : دراسة وصفية تأصيلية
| المصدر: | أبحاث ودراسات الندوة الثالثة عشرة: العربية لغة العلم ورمز الهوية |
|---|---|
| الناشر: |
مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية و جامعة الملك عبدالعزيز - قسم اللغة العربية وآدابها
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الصفحات: | 11 - 116 |
| رقم MD: | 851732 |
| نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | تمت بالبحث دراسة نظام لغوي للأسماء وصفا وتأصيلا، وهو (نظام الارتجال)، وأثبت أنه يساعد في تنمية اللغة وديمومتها؛ ولهذا برزت أهمية دراسته للاستفادة منه، وللتقليل من الآثار السلبية الناتجة عن الخلاف الفكري حوله عند علماء اللغة وعلماء الشريعة، وكان لاختلاف نظرة العلماء للأسماء المرتجلة أثره الابتعاد عن الصورة الشاملة التي ينبغي أن تكون بها حين يتم دراسة نظام لغوي ما؛ إذ صعوبة العثور على ضوابط دقيقة وشاملة مدونة، أو آلية فحص يمكن بموجبها معرفة حقيقة هذا النظام، وآلية عمله؛ اقتضت من الباحث تتبعه بجمع مادته وبياناته، وتحليلها وتفسيرها وتحديد العلاقات التي تحكمهما واستنباط النتائج وآليات عمله؛ كي نكون أمام تصور شامل يصف هذا النظام بدقة بما يتضمنه من خصائص لغوية، فعرفه الباحث، ورصد ما يمكن رصده من: طرائقه وأنواعه وأسبابه وعلاقته بغيره من الظواهر اللغوية وأثره في اللغة. ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث: تحديد إطار عام يصور ((الارتجال)) في الأسماء بوصفه نظام لغوي، وأن نظام الارتجال يمثل طرفا أساسيا في التغيرات المستمرة في اللغة، فهو يمثل توليد الأبنية والأوزان. وأوصى الباحث برصد أوجه الشبه في اللغات الأخرى التي تحتوي على نظام الارتجال للوصول إلى قواعد عامة تنطبق على تلك اللغات. |
|---|
