عناصر مشابهة

تحليل الانتخابات الألمانية وقضايا الشرق الأوسط: مقابلة مع البروفيسور الألماني مايكل بوله

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:آفاق سياسية
الناشر: المركز العربي للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: بوله، مايكل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: صقر، عمرو سعد (محاور)
المجلد/العدد:ع31
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:73 - 78
رقم MD:851701
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الورقة البحثية إلى عرض حوار بعنوان" تحليل الانتخابات الألمانية وقضايا الشرق الأوسط – مقابلة مع البروفيسور الألماني مايكل بوله". وتحدثت الورقة عن البروفيسور "مايكل بوله"، فهو من مواليد برلين في 27 أكتوبر عام 1941، واستاذ الاقتصاد السياسي بجامعة برلين الحرة، ويعمل كمدير لمركز جون مونيه للدراسات في ذات الجامعة، كما أنه عمل في عدة جامعات في الولايات المتحدة كهارفرد وتكساس وكاليفورنيا (بيركلي). كما ارتكزت دارسات البروفيسور "مايكل بوله" حول سياسات الاتحاد الأوروبي الاقتصادية، كذا العلاقات الأوروبية المتوسطية، بالإضافة إلى أنه اعتاد أن يعمل كمستشار لبعض الأحزاب ذات الثقل مثل الاتحادي المسيحي والديمقراطي الاجتماعي، ولمؤسسات سياسية واقتصادية عديدة داخل وخارج المانيا. وقسمت الورقة الحوار إلى عدة أسئلة: تناول السؤال الأول ما رأيك في الأجواء الانتخابات الألمانية بشكل عام. واستعرض السؤال الثاني ما رأيك في الأحاديث التي تنتقد تولي المستشارة ميركل لفترة رابعة وتصفها بأنه عجز عن التداول الديمقراطي والتعددي للسلطة. وناقش السؤال الثالث ما أسباب صعود حزب البديل وتداعياته. وتحدث السؤال الرابع عن ما أبرز هذه السياسات، وما دوافعها. وأظهر السؤال الخامس ما رأيك في مشاورات تحالف جاميكا لتكوين الحكومة، هل ستنجح. وأوضح السؤال السادس ماذا عن الفوارق الأيدولوجية بين تلك الأحزاب، هل ستتسبب في أي عقبات. وعرض السؤال السابع ما أهم النقاط التي يمكن أن يتشاور عليها الأحزاب الأربعة. وتضمن السؤال الثامن ماذا عن موقف المعارضة وتشكيلها. وبين السؤال التاسع ما رأيك في أن الإسلام سبب للإرهاب وأن ازدياد معدل الجريمة يرجع إلى استضافة اللاجئين. وأبرز السؤال العاشر ما هو موقف ألمانيا من الصراعات والأوضاع في هذه المنطقة. واختتمت الورقة البحثية مشيرة إلى أن المشاكل كالصراع العربي الإسرائيلي أو مشاكل الحدود جاءت كنتيجة مباشرة للسياسات الأوروبية أثناء عصر الاستعمار، وذلك من خلال توفير مستوي معيشة جيد، وحكم ديمقراطي رشيد يحقق الاستقرار السياسي والاجتماعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018