عناصر مشابهة

البعد الاجتماعي في ديوان "وه جو شاعرى كا سبب جوا": "الأمر الذي أفضى الى قرض الشعر" للشاعر كليم الدين أحمد عاجز

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات الشرقية
الناشر: جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية
المؤلف الرئيسي: محمد، بسنت محمد شكري (مؤلف)
المجلد/العدد:ع59
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:297 - 327
ISSN:1110-3795
رقم MD:848468
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث الكشف عن البعد الاجتماعي في ديوان "الأمر الذي أفضي إلى قرض الشعر" للشاعر الدكتور كليم الدين أحمد عاجز. وقسم البحث إلى عنصرين: تناول العنصر الأول الشاعر حياته، أعماله، خلفيته الشعرية وذلك من خلال عدة نقاط: أوضحت النقطة الأول الشاعر "كليم الدين أحمد عاجز" فهو الشاعر الهندي "كليم أحمد عاجز" هو من فطاحل الشعراء وخاصة في مجال الغزل الأردي، ومن أهم ميزات شعره المد الرزين والحزن الدفين. وأظهرت النقطة الثانية حياته بحيث ولد الشاعر "كليم الدين" في سبتمبر سنة 1908 في قرية تلهارا التابعة لمديرية بتنة التابعة لولاية بهار بالهند. وناقشت النقطة الثالثة مكانته الأدبية بحيث أن "كليم عاجز" لا يقرض الشعر للشعر فقط؛ إنما يقرضه للأهداف والأغراض والعبر والأحاسيس أيضاً، يا من تقرأ أشعار "كليم عاجز" وتريد أن تستمتع بها فافهمها جيداً كما تذهب لقاع البحر لإخراج الدر، فأساليبه سهلة وسلسة، أما عن "كليم عاجز" لشخصه فهو لطيف جداً حسن الخلق، فصيح وبليغ، جميل الصوت، لهذا فهو محبوب جداً عند كل الناس. وكشف العنصر الثاني عن البعد الاجتماعي بحيث عرف النقاد البعد الاجتماعي بأنه المنهج الذي يستهدف النص ذاته، باعتباره المكان الذي يتدخل فيه ويظهره بطابع اجتماعي ما، فأولي علامات هذا النقد أن يبين الصلة بين النص والمجتمع الذي نشأ فيه، وقد ولد المنهج الاجتماعي في أحضان المنهج التاريخي، وذلك من خلال غرس قيم المواطنة، والتكافل الاجتماعي. وأشارت نتائج البحث إلى أن الشعر الاجتماعي "لكليم عاجز" كان ترجمان لمجتمعه وأنه في جمهرة شعره صرح حر جريء يعرب عن أمال أمته وآلمها، ويذكي عاطفتها، ومن خلال حثه على غرس قيم المواطنة في النفوس والدعوة إلى حب الوطن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018