عناصر مشابهة

ما تريده دول التعاون هو إعطاء حقوق الأكراد ليبقوا جزءا من العراق: كابوس خليجي من قطع حدود تركيا مع العرب بحزام كردي يكون قاعدة غربية صديقة لإسرائيل

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: العجمي، ظافر محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع124
محكمة:لا
الدولة:الإمارات
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:56 - 60
رقم MD:845738
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "كابوس خليجي من قطع حدود تركيا مع العرب بحزام كردي يكون قاعدة غربية صديقة لإسرائيل". وأوضح المقال أن بعد مضي ثلاث سنوات على سيطرة تنظيم داعش الإرهابي على الموصل ومناطق شاسعة أخرى، تحرر العراق من براثن هذا التنظيم بعد موجة عنف ودمار هي الأقوى منذ عقود، ولم يتبق لداعش من قوة إلا جيوب صغيرة تعد وفق المعطيات ساقطة عسكرياً بعد وقوعها في أكثر من مثلث معادي، ورغم دحر داعش عسكرياً، لم يعد العراق كما كان، فقد تم دحر التنظيم عسكرياً لكن أسباب انتصار التنظيم قبل سنوات لازالت قائمة في بغداد كعدم كفاءة السياسيين، وتشتت البلاد طائفياً وعرقياً، وتعمق الفساد في مؤسسات البلاد. وتناول المقال عدد من النقاط منها: النقطة الأولى "صدام والعبادي والتخلص من العسكر". وجاءت النقطة الثانية في "تبعات تطورات العراق علي الخليج". وتحدثت النقطة الثالثة عن "التوازن الاستراتيجي في موقف إيران وتركيا". وأبرزت النقطة الرابعة "الدور المطلوب من دول مجلس التعاون ودور دول الخليج". وأشارت النقطة الخامسة إلى "الخليج في مسار صدام مع الحشد". وأوضحت النقطة السادسة "دور دول الخليج". واختتم المقال بالتأكيد على أنه لم تكن الظروف مهيأة لضبط اتزان طموح الكرد لقيام دول تضم شتاتهم، لكن فكرة الوطن القومي الكردي كادت أن تذبل لغياب ظروف تعطيها الحضور، ثم بدأ تراجع "داعش" منذ أن تقمصوا ثوب الدولة، فالجماعات المسلحة تنتحر كما معروف في اللحظة التي يصبح لها عنوان هو بمثابة مركز ثقل يمكن إرسال الصواريخ إليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018