عناصر مشابهة

الألسنية في التراث

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Linguistics in Heritage
المصدر:مجلة التراث العلمي العربي
الناشر: جامعة بغداد - مركز إحياء التراث العلمي العربي
المؤلف الرئيسي: حسين، أحلام محسن (مؤلف)
المجلد/العدد:ع2,3
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:53 - 74
ISSN:2221-5808
رقم MD:845667
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:It is not necessary to that any speakers can speak more than a language but the are coming from many origins to concern linguistics search that had began with an introduction and explanation to them that the language is still as words dictionaries on it (a tool for the transfer of ideas). It is basically a tool of the movement. The meaning of the word is not explained in the dictionary or against which it is a change that is happening to pronounce in a particular case. Basic social value of the words are in getting people to work together effectively in alleviating social tension. It contains research on a group sketches, including determining the meaning of the language and effective contribution to a means or a foundation of understanding, then the search in linguistic theory, and touched on the basic function of language, and touched on the expression level and content of the language, as well as the subject of language being the queen of innate special human being, then language development through history, and an important subject on the innate ability in humans and the stages of language acquisition in children, as well as talk emerged, and the subject of communication and linguistic my bookmarks, also touched on the science of linguistics and physical movement .Finally, In conclusion, sources, margins and bottom line in the English language.

يمكن القول بأنه ليس من الضروري أن يكون المتحدثون بلغة واحدة منحدرين من أصل واحد، فاللغة أداة تعبير وتفاهم يمكن تعلمها كما أنها سهلة الانتشار. فهي أكثر من مجرد أداة لنقل الأفكار وأكثر من أداة للتأثير على مشاعر الآخرين وللتعبير عن النفس. ولكل لغة أيضا أداة لتصنيف التجارب فلا نحس بأحداث العالم (الحقيقي) أو يخبر عنها كما يمكن أن تفعل ذلك مكانة. فهناك أسلوب للاختيار أو هناك تفسير في عملية الاستجابة نفسها لتلك الأحداث، إذ يؤكد على بعض ومواقف الحالة الخارجية ويهمل أولا يميز تميزًا كاملًا بعضها الآخر. وليس بمقدور الأفراد أن يوقفوا تطور لغة ما، ويجعلوها تجمد على وضع خاص ويسيروا بها في سبيل غير السبيل التي رسمتها لها سنن التطور الطبيعي، الواضحة في الفقرات السابقة. فمنها أجادوا في وضع معجماتها، وتحديد ألفاظها ومدلولها وضبط أصواتها وقواعدها. ومهما أجهدوا أنفسهم في إتقان تعليمها للأطفال قراءة وكتابة ونطقًا، وفي وضع طرق ثابتة سليمة يسير عليها المعلومات في هذا الصدد. ومهما بذلوا من جهود لغوية لمحاربة ما يطرأ عليها من لحن وخطأ وتحريف فإنها لا تلبث أن تحطم هذه القواعد وتفلت من هذه القيود، وتسير في السبل التي تريدها على تريد السير عليها وتحكمها سنن التطور والارتقاء الطبيعيين. وأخيرًا لابد أن نذكر أن البحث تطرق إلى موضوعات مختلفة تخص الألسنية وبدأ البحث بمقدمة وضحت فيها أن اللغة ما تزال كما تعرفها القواميس على أنها (أداة لنقل الأفكار). وهي أساسًا أداة للحركة. فمعني الكلمة ليس شرحها أو مقابلها في القاموس بل هو التغيير الذي يحدث نطقها في حالة معينة. أما القيمة الاجتماعية الأساسية للكلام فهي في حمل الأفراد على العمل سوية بشكل مؤثر وفي تخفيف حدة التوتر الاجتماعي. ويحتوي البحث على مجموعة فقرات منها تحديد معني اللغة وإسهامها الفعال في كونها وسيلة أو أساس للتفاهم، ثم البحث في النظرية اللغوية، وتطرقت إلى وظيفة اللغة الأساسية، وتطرقت إلى مستوي التعبير والمحتوي للغة، كذلك موضوع اللغة كونها ملكة فطرية خاصة بالإنسان، ثم تطور اللغة عبر التاريخ، وموضوع مهم حول المقدرة الفطرية عند الإنسان ومراحل اكتساب اللغة عند الأطفال، كذلك نشأت الكلام، وموضوع الاتصال اللغوي ولإشاراتي، كما تطرقت إلى علم اللغة وعلم الحركة الجسمية. وأخيرًا الخاتمة والخلاصة ثم المصادر والهوامش والخلاصة بالغة الإنكليزية.