عناصر مشابهة
الطب الإسلامى: خطوة على درب إعادة البناء
| المصدر: | مجلة في رحاب الزيتونة |
|---|---|
| الناشر: |
جمعية قدماء جامع الزيتونة وأحبائه
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع3 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | تونس |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الصفحات: | 87 - 96 |
| ISSN: | 2490-4112 |
| رقم MD: | 841851 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف المقال إلى التعرف على الطب الإسلامي خطوة على درب إعادة البناء، موضحًا تأريخ الطب الإسلامي والفرق بين التاريخ والتأريخ والإسلام والغرب ومفهومي العلم والطب عبر التاريخ فالإسلام هو الدين الذي بدأ مسيرته بالآيات القرآنية العظيمة الحاثة على العلم والتعلم وهي في مفتتح سورة العلق إذ يقول تعالى في أول ما نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم "أقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق أقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم" والتقليم هنا يعني التفصيل والتعمق في الجزئيات وعدم الاكتفاء بالعموميات، ولا يوجد تعارض ولا تصادم بين علم آدم المحدود الذي علمه له ربه وعلم الله تعالى المطلق، وهناك كتب وكتاب كثيرون توسعوا في مجال المقارنة بين تاريخ الغرب والمسلمين العلمي منهم، هونكة الألمانية وكتابها (شمس العرب تشرق على الغرب) وكذلك موريس بكاي الفرنسي وكتابه الأشهر "الإنجيل والقرآن والعلم". وتطرق المقال إلى العلامة عبد الرحمن بن خلدون الذي ولد بتونس، ومالكوم إكس وتشرشل ورسول حمزتوف وإبراهيم الفقي، مؤكدًا أن العلم والإيمان لا يفترقان في الإسلام كما قال زيجرد أو زيكريد هونكة وموريس بوكاي. وخلص المقال بالإشارة إلى مصطفى كمال محمود الفيلسوف والطبيب والكاتب المصري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
