عناصر مشابهة

العلماء والأولياء في تلمسان الزيانية في ضوء بغية الرواد

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الحوار المتوسطي
الناشر: جامعة الجيلالي ليابس سيدي بلعباس - مخبر البحوث والدراسات الاستشراقية فى حضارة المغرب الإٍسلامى
المؤلف الرئيسي: هلايلي، حنيفي (مؤلف)
المجلد/العدد:ع8
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:197 - 217
DOI:10.54242/1702-000-008-011
ISSN:1112-945x
رقم MD:841376
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:يجمع الدارسون على أن العهد الزياني-المريني-الحفصي يمثل ذروة الثقافة العربية الإسلامية في بلاد المغرب. ففي هذا العهد أصبح المغرب القطب والمركز. تعددت الممالك والإمارات. فتعدد المؤرخون والتاريخ. ولا يجب أن ننبهر بابن خلدون (1) وننسى حل معاصريه، وإن فاقهم عمقا ودراية، إن الوعي بخصوصية تاريخ المغرب هو من أهم إنجازات العهد الزياني-المريني-الخفصي، وربما كان العمل الأساسي في تكريس الشخصية المغاربية. عندما نثير مسألة التفاعل الحضاري-الثقافي بين الأندلس والمغرب خلال الفترة الممتدة من تراجع المد الموحدي بالأندلس (1212م) وإلى غاية الطرد النهائي للموريسكيين من إسبانيا سنة 1609م.

Brings together scholars that the Covenant Zayani - Almarena- Hafsid represents the height of the Arab-Islamic culture valuable Maghreb. In this era of Morocco became the pole and center. Numerous kingdoms and the UAE. The multiplicity of historians and history. Should not be dazzled by Ibn Khaldun (1) and forget solution of his contemporaries, and that went even deeper and familiar, that awareness of the privacy of the history of Morocco is one of the most important achievements of the Covenant Azayani- Almarena- Alkhvsa, and perhaps the basic work to devote personal Maghreb