عناصر مشابهة

Les Monuments Islamiques A La Colline D'al- Muqattam

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:الآثار الإسلامية بسفح المقطم
المصدر:مجلة اتحاد الجامعات العربية للسياحة والضيافة
الناشر: جامعة قناة السويس - كلية السياحة والفنادق
المؤلف الرئيسي: Al Farouk, Radwn M. Omar (مؤلف)
المجلد/العدد:مج5, ع2
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2008
الصفحات:1 - 7
ISSN:1687-1863
رقم MD:840936
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 04970nam a22002057a 4500
001 1597064
044 |b مصر 
100 |9 451968  |a Al Farouk, Radwn M. Omar  |e Author 
245 |a Les Monuments Islamiques A La Colline D'al- Muqattam 
246 |a الآثار الإسلامية بسفح المقطم 
260 |b جامعة قناة السويس - كلية السياحة والفنادق  |c 2008  |g ديسمبر 
300 |a 1 - 7 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يحتوي سفح المقطم على آثار ترجع لأكثر من ألف عام، وهو يقع إلى الشرق من مدينة القاهرة وقد تكون خلال عصور جيولوجية قديمة عندما حدث التواء في طبقات الأرض شرق النيل نتج عنه هذا القوس الذي تمثل قلعة صلاح الدين أعلى ارتفاع له. وقد جاءت كلمة "مقطم" من القطم حيث أن سطحه مجرد من أي زرع، وهذه المنطقة مقدسة منذ القدم حتى قبل وصول العرب إلى مصر حيث حاول "المقوقس" بطريرك الإسكندرية أن يقنع عمرو بن العاص بأن يبيعه تل المقطم إلا أن الأخير رفض لقدسية المكان حيث ورد في أحد الأحاديث بأن هذا الجبل يحوي غراس الجنة. ومع دخول العرب لمصر اختارت قبيلة بنو قرافة - وهي إحدى القبائل المصاحبة لعمرو بن العاص عند قدومه لمصر- جبل المقطم كمدافن لهم، ومن هنا جاءت تسمية المقابر بالقرافة. ولفظ القرافة الكبرى يطلق على مقابر الخلفاء وهي تمتد من قلعة صلاح الدين شرقا إلى مقابر البساتين غربا، وقد ذكر المقريزي أن هذه القرافة كانت تحتوي على أثني عشر مسجدا، وقد سميت بالكبرى تمييزا لها عن القرافة الصغرى حيث ضريح الإمام الشافعي وما حوله من مقابر. ويضم جبل المقطم رفات العديد من الصحابة وأولياء الله الصالحين مثل: عمرو بن العاص، عبد الله بن الحارس الزبيدي، ابن حذافة السهمي، الإمام الشافعي، أحمد بن طولون، عمر بن الفارض وابن حجر العسقلاني وعدد من عائلة محمد علي. وتحتوي القرافة الكبرى على مجموعة من المساجد منها: مسجد التنور، مسجد دكة القاضي، مسجد موسى، مسجد الديلمي ومسجد القرافة. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي جبل المقطم على مجموعة من الأربطة منها رباط الأندلس ورباط الأشرف فضلا عن بعض الجواسق كجوسق العزيز وابن كرامة، وإن كان الأكبر والأهم هو جوسق القرافة الذي بنته السيدة "تغريد" زوجة الخليفة العزيز بالله الفاطمي عام 366ه/ 976م. كما يضم الجبل القناطر التي كانت تبنى لتسهل وصول المياه إلى القرافة، ولعل أشهرها قناطر أحد بن طولون والتي بناها ليضمن وصول المياه إلى مدينته الجديدة القطائع وإلى قصره. أما القرافة الصغرى والتي بدأت في الظهور خلال عصر الأيوبيين عندما قام صلاح الدين ببناء مدرسة بجوار ضريح الإمام الشافعي وشرع يهتم بهذه المنطقة إلى أن قام السلطان الكامل ببناء القبة التي تعلو الضريح وبدأ المسلمون في بناء مقابرهم حوله تبركا به. ومن المساجد الهامة الباقية حتى الآن بسفح المقطم مسجد السادات الوفائية، الخلوتي، علي بك قازدغلي ومسجد الشاطبي. ويزخر سفح المقطم بالقباب والأضرحة التي يعود تاريخها لعصور مختلفة ومنها قبة تنكزبغا، قبة عمر بن عمر بن الفارض، قبة يعقوب شاه المهمندار وضريح سليمان أغا الحنفي. 
653 |a الآثار الاسلامية  |a التاريخ الاسلامى  |a جبل المقطم  |a مصر 
773 |4 دراسات بيئية  |6 Environmental Studies  |c 009  |e Journal of Association of Arab Universities for Tourism and Hospitality  |f Maǧallaẗ itiḥād al-ǧāmi’āt al-’arabiyyaẗ lil-sīyāḥaẗ wa al-ḍīyāfaẗ  |l 002  |m مج5, ع2  |o 1769  |s مجلة اتحاد الجامعات العربية للسياحة والضيافة  |v 005  |x 1687-1863 
856 |u 1769-005-002-009.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 840936  |d 840936