عناصر مشابهة
أبعاد السياسة الأمنية لدول الاتحاد الأوروبي تجاه المنطقة العربية
| المصدر: | مجلة جامعة الزيتونة |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الزيتونة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | ليبيا |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 131 - 145 |
| DOI: | 10.35778/1742-000-001-007 |
| ISSN: | 2523-1006 |
| رقم MD: | 838452 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink EduSearch IslamicInfo HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سعى البحث إلى عرض أبعاد السياسة الأمنية لدول الاتحاد الأوروبي تجاه المنطقة العربية. اشتمل البحث على عدة محاور، وهم: المحور الأول: أهداف الاستراتيجية الأمنية للاتحاد الأوروبي في المنطقة العربية، فعملت دول الاتحاد الأوروبي منذ بروزها قوة اقتصادية مؤثرة على رسم سياسة أوروبية تقوم على المصالح المشتركة بين دول الاتحاد وبلدان المنطقة العربية خصوصاً في مجال الأمن والتعاون. المحور الثاني: الاستراتيجية الأمنية الأوروبية في منطقة الخليج العربي، فإلى جانب الأهمية الاستراتيجية للخليج العربي على صعيد العلاقات الدولية، تبرز في المقدمة الأهمية الاقتصادية والأمنية لهذه المنطقة التي تحتوي على أكبر مخزون احتياطي للنفط في العالم، فمع ارتفاع أسعار النفط تضاعفت معدلات الاستهلاك والاستثمارات بسرعة عالية في المنطقة الخليجية، وتحولت العوائد المالية المتراكمة إلى ودائع في المصارف الأوروبية والأمريكية أو إلى استثمارات في مجالات مختلفة في المشاريع الإنمائية التي تستفيد منها الدول الغربية. المحور الثالث: تطور السياسة الأمنية الأوروبية تجاه المنطقة العربية بعد مؤتمر برشلونة 1995، فبعد مؤتمر برشلونة للشراكة الأوروبية-متوسطية عام 1995م، ازداد الاهتمام الأوروبي في التركيز على الجوانب الأمنية في سياستها العربية واعتبرت دول الاتحاد الأوروبي أن معالجة هذه القضايا يجب أن تتم في إطار التعاون الأمني الإقليمي بين دول حوض البحر الأبيض المتوسط، حيث ينبغي أن تؤدي سياسة التعاون الأمني الأوروبي العربي إلى تحقيق السلام والاستقرار في حوض البحر الأبيض المتوسط. واختتم البحث مؤكداً على أن اهتمام السياسة الأوروبية بالقضايا الأمنية في المنطقة العربية، يقوم على تنامي مجموعة من المخاطر التي تهدد المصالح الأوروبية وتنعكس على الداخل الأوروبي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
