عناصر مشابهة

أثر القرآن الكريم في معالجة المشكلات السلوكية للطلاب

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المؤتمر الدولي القرآني الأول: توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات المعاصرة
الناشر: جامعة الملك خالد - كلية الشريعة وأصول الدين
المؤلف الرئيسي: الشملان، عبدالكريم بن عبدالعزيز بن حمد (مؤلف)
المجلد/العدد:مج2
محكمة:نعم
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2016
التاريخ الهجري:1438
الصفحات:1407 - 1461
رقم MD:838211
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى التعرف على "أثر القرأن الكريم في معالجة المشكلات السلوكية للطلاب". استخدمت الدراسة المنهج الاستقرائي. وتناولت الدراسة عدد من الفصول وهي، الفصل الأول، وتضمن المبحث الأول: أثر القرأن الكريم فيما يتعلق بالمتأثر به وجاء فيه، تأثر المسلم بالقران الكريم، تأثر الكافر بالقران الكريم، تأثر الجن بسماع القرأن الكريم. المبحث الثاني: الأثر العام للقرأن الكريم في حياة الناس. المبحث الثالث: الأثر الخاص للقرأن الكريم في حياة الناس من حيث، أثر قراءة القرأن الكريم على الإنسان، أثر حفظ القرأن الكريم على الإنسان، أثر الاسترقاء بالقران الكريم على الإنسان، أثر تفسير القرأن الكريم وتدبره في الإنسان. الفصل الثاني: أثر القرأن الكريم غي معالجة المشكلات السلوكية للطلاب وجاء فيه، المبحث الأول: أثر القرأن الكريم في معالجة مشكلة الغضب. المبحث الثاني: أثر القرأن الكريم في معالجة مشكلة الكذب. المبحث الثالث: أثر القرأن الكريم في معالجة مشكلة السلوك العدواني. الفصل الثالث: أدوار المؤسسات التربوية في تفعيل أثر القرأن الكريم في معالجة المشكلات السلوكية للطلاب " المدرسة نموذجاً". واختتمت الدراسة بعدد من النتائج ومنها، عمومية أثر القرأن الكريم للأنس والجن المسلم وغير المسلم. أوصت الدراسة بضرورة تكثيف تدريس القرآن الكريم في المناهج الدراسية، بما يكفل تنمية الاتجاهات الطيبة، وتقويم السلوك، غرس المفاهيم الحسنة لدى الطلاب. وضرورة الإعداد المتقدم للقائمين على العملية التربوية على أساليب وطرائق وأدوات تعليم القرآن الكريم وتوظيفها في عمليات الإصلاح التربوي. وضرورة متابعة إعداد الدراسات الميدانية المتخصصة التي تبرز آثار القرآن الكريم الشاملة: تلاوة وحفظاً وتدبراً في مختلف مراحل النمو (الطفولة، والمراهقة، والبلوغ، والعقل). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018