عناصر مشابهة
A Pragma-stylistic Study of Humour in Ahmed Matar's Poetry
| العنوان بلغة أخرى: | دراسة تداوليه أسلوبيه لأساليب (الفكه) في شعر احمد مطر |
|---|---|
| المصدر: | آداب الكوفة |
| الناشر: |
جامعة الكوفة - كلية الآداب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج8, ع25 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الصفحات: | 79 - 92 |
| DOI: | 10.36317/0826-008-025-015 |
| ISSN: | 1994-8999 |
| رقم MD: | 836332 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | English |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | This study aims to review and investigates the role and function of humourin Ahmed Matar's poetry pragma-stylistically. Furthermore, it attempts to identify the ways andstrategies in which he employs humour negatively. In a sense, he uses strategies of humour or joking so as tomock the socio-political situation in the case of Iraq. Thus, hecreates acceptability and sympathy on the part of the audience. The focus of this study is concerned with verbal mockery, which is produced by means of language or text. Additionally, the study postulates that there is no clear cut amongst humour types categories-that is the categories may interchange and merge in a few cases. Of the stylistic figures presented in this study is mockery,irony, exaggeration, comparison, and sarcasm. تتناول الدراسة اكتشاف وتحليل أساليب الفكه المستخدمة في مقاطع منتقاة من قصائد الشاعر العراقي أحمد مطر على المستويين الدلالي والأسلوبي لغرض تسليط الضوء على القيم الجمالية والقصديه في استخدام (الفكه)، وعلى نحو محدد الفكه السلبي في نقد ومهاجمة الوضع السياسي والاجتماعي السائد حينذاك، علاوة على ذلك فإن الدراسة تركز على نحو محدد على موضعوة (الهزأ) الناتجة عن توظيف أساليب المبالغة، الاستعارة، السخرية. لقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من الاستنتاجات منها إن أساليب الفكه متداخلة مع بعضها حيث لم تكن هناك حدود واضحة تفصل بينها، بالإضافة إلى ذلك فإن أحمد مطر قد وظف الفكه في شعره لغرض سام هو إيصال رسالة بشكل غير مباشر معبئة بالهزأ والنقد والسخرية للمنظومة السياسية والاجتماعية آنذاك. |
|---|
