عناصر مشابهة

واقع السيارات الكهربائية في العالم: الطريق لايزال طويلا أمامها

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: عيتاني، عبدالله محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:مج66, ع4
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:34 - 37
ISSN:1319-0547
رقم MD:827709
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى التعرف على واقع السيارات الكهربائية في العالم، فهي ليست من الاكتشافات الحديثة في قطاع النقل والمواصلات فقد كانت السيارة التي تعمل بالمحرك الكهربائي والبطارية موجودة في بداية القرن العشرين، ولكن استخدام محرك الاحتراق الداخلي الذي يعمل بالجازولين طغى على الأسواق بسبب تعزيزه قوة السيارة وسرعتها وسهولة تزويدها بالوقود، ومع التطور الكبير في تقنية تخزين الطاقة الكهربائية في بطاريات الليثيوم واستخدامها بنجاح في الهواتف الذكية وفي تخزين الطاقة المنتجة من أشعة الشمس والرياح، وتم تطبيق هذه التقنية بنجاح في السيارات الكهربائية في أوائل عام 2010م، ومنها بي واي دي الصينية، وتسلا الأمريكية، وتمثل البطارية العنصر الأساسي في تشغيل السيارة الكهربائية وتنافسها مع السيارات الأخرى، وتعمل البطارية على تحويل الطاقة الكيميائية المختزنة داخلها إلى طاقة كهربائية لتشغيل المحرك وذلك بانتقال الأيونات من الأنود إلى الكاثود في محيط الإلكترولايت، ونظرًا لزيادة الطلب عليها تعمل الشركات على تسريع الإنتاج وتقليل التكلفة وطرح نماذج جديدة تتوافق مع رغبات المشترين. وقد كشف المقال عن بعض التوقعات المستقبلية في مبيعات السيارات الكهربائية، حيث تتوقع مؤسسة "بلومبيرغ" لدراسات تمويل الطاقة الجديدة أن تصل مبيعات السيارات الكهربائية في عام 2030 إلى 21 مليون سيارة منها 7.5 مليون سيارة في الصين. وخلص المقال بالإشارة إلى تحديات مواصفات الوقود في السيارات التقليدية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021