عناصر مشابهة

الفتوى ليست كلأ مباحا

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: شامة، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:مج90, ج11
محكمة:لا
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
التاريخ الهجري:1438
الصفحات:2227 - 2229
رقم MD:827193
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02715nam a22002057a 4500
001 1585413
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 443394  |a شامة، محمد  |e مؤلف 
245 |a الفتوى ليست كلأ مباحا 
260 |b مجمع البحوث الإسلامية  |c 2017  |g أغسطس  |m 1438 
300 |a 2227 - 2229 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض المقال موضوع بعنوان الفتوي ليست كلأ مباحاً. ولقد دأب الجهال وأنصاف العلماء على التصريح بفتاوي فات زمانها، أو كانت مرتبطة بظروف لم تعد موجودة الآن، وما ذاك إلا لأن بضاعتهم من العلوم الدينية مزجاة، وعلمهم بالأحكام مقصور على ما تلقوه من شيوخهم الذين لا علم لهم بتعدد الآراء في الأحكام الفقهية، واختلاف المناهج في استنباطها، لأن كثيراً منهم لم يدرس في معاهد متخصصة، ولم يتلق ثقافته الدينية من عالم متخصص، وقد انتشرت هذه الظاهرة في مجتمعنا المعاصر حتى طغت على أصوات الراسخين في العلم، فدفعتهم إلى الانزواء في مجالسهم الخالصة. كما أشار المقال إلى المتخصصون في العلوم الدينية الذين درسوا في كليات شرعية على مناهج أهلتهم للقيام بالدعوة، واشتملت هذه المناهج على علوم أساسية وهي الفقه والتأهيل فيه على مستويات ومنها، دراسة مذهب معين وهي تؤهل خريجين، يدرسون هذا المذهب أو ذاك للتلاميذ في المدارس أو إعطاء دروس في المساجد والمؤسسات الدينية في مذهبه الذي تخرج فيه، ولا يصرح بأن آراء هذا المذهب هو الصحيح المطلق وما عداها فهو باطل مطلق، بل يشير في دروسه إلى أن هناك مذاهب وآراء فقهية أخري قد تختلف عن مذهبه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الفتوى الإسلامية  |a المسائل الفقهية  |a النوازل المعاصرة  |a الأحكام الشرعية  |a الفقهاء المسلمون 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 027  |e Al Azhar  |l 011  |m مج90, ج11  |o 1054  |s مجلة الأزهر  |v 090 
856 |u 1054-090-011-027.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 827193  |d 827193