عناصر مشابهة
آثار كون القراءة المتواترة سنة متبعة
| المصدر: | مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج32, ع109 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الكويت |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| التاريخ الهجري: | 1438 |
| الصفحات: | 19 - 60 |
| DOI: | 10.34120/0378-032-109-001 |
| ISSN: | 1029-8908 |
| رقم MD: | 826547 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هذه الدراسة تبين مدلول القراءات المتواترة، وتظهر أن مبناها على التلقي من الرسول صلى الله عليه وسلم، وهذا يعني أن القراءة تنسب إلى الإمام بسبب أنه كان أضبط لها، وأكثر قراءة وإقراء بها، وأنه قد اختار هذه القراءة، وداوم عليها؛ فهذه الإضافة إضافة اختيار ودوام ولزوم، لا إضافة اختراع واجتهاد؛ لأن المرجع في القراءات هو السنة والاتباع، ويترتب على ذلك منع قراءة القرآن الكريم بالمعنى، ورفض رد إحدى القراءات المتواترة، وعدم جواز ترجيح قراءة متواترة على أخرى. This study explains the meaning of the Mutawatir (successive) recitations and shows that it is based on the receipt from the Prophet (peace be upon him). It means that the recitation is attributed to the imam because he has the best and most knowledge of its rules. The imam studies and teaches it the most. It is him who has chosen this reading and continued it. This addition is an add-on of selection, permanence and necessity. It is not an addition of the invention and struggle because the reference in the recitations is Sunnah and the following. This entails the prevention of the recitation of the Holy Quran through its meaning refusing to apply one of the frequent recitations and not permitting to prefer a frequent recitation to other recitation.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc 2018. |
|---|
