عناصر مشابهة

التفسير الإشارى: التعريف به وأهم أعلامه ومشروعيته

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:دراسات عربية وإسلامية
الناشر: جامعة القاهرة - مركز اللغات الاجنبية والترجمة التخصصية
المؤلف الرئيسي: علي، علي مصطفى الزيني (مؤلف)
المجلد/العدد:ج64
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
التاريخ الهجري:1438
الصفحات:7 - 37
رقم MD:825861
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة على التعرف على التفسير الإرشادى وأهم أعلامه ومشروعيته. واشتملت الدراسة على مقدمة، عدة مباحث، وخاتمة. أشار المبحث الأول إلى: معنى الإشارات لغة واصطلاحا. وتحدث المبحث الثانى عن: التفسير الإرشادى من حيث ماهيته وسبب تسميته. وكشف المبحث الثالث عن: نشأة التفسير الإرشادى. وألقى المبحث الرابع الضوء على: بعض أعلام التفسير الإرشادى. واستعرض المبحث الخامس: الفرق بين التفسير الإرشادى والتفسير النظرى، حيث أن مصطلح التفسير الإرشادى من المصطلحات التي حدثت لها سوء فهم أو سوء استخدام؛ فخلط بعض العلماء بين التفسير الإرشادى والنظرى، كما خلطوا بين بين التصوف النظرى والعملى. وذكرت الدراسة أن التفسير الصوفى النظرى ينبني على مقدمات علمية تكون في ذهن المتصوف أولا، ثم ينزل القرآن عليها بعد ذلك، وصاحبه يرى أنه كل ما تحمله الآية من المعانى وليس وراءه معنى آخر يمكن أن تحمل الآية عليه، أما التفسير الصوفى الإرشادى فلا ينبنى على تلك المقدمات العلمية والنظريات الفلسفية؛ بل إشارات تظهر للعارفين بالله من أرباب السلوك والتصوف. وختاما توصلت الدراسة إلى أن معاني الإشارات تدور حول التلويح والتلميح والعرض الحسن والتبيين والاستنارة والنصح الجميل اللطيف، وأظهرت النتائج البوادر الأولي للتفسير الإشاري منذ عهد النبي "صلي الله عليه وسلم" وعرفه الصحابة "رضي الله عنهم" وقالوا به. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018