عناصر مشابهة

بين فلسفتين بين تأليه الله وتأليه الإنسان. "4": موت الإله (!) ومولد الإنسان السوبرمان

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: الفلوجي، مهند عبدالرزاق (مؤلف)
المجلد/العدد:ع17
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:52 - 57
رقم MD:824941
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:بين فلسفتين: بين تأليه الله وتأليه الإنسان، سلط المقال الضوء على موت الإله، ومولد الإنسان السوبر مان". واشتمل هذا المقال على عدة نقاط، فنجد النقطة الأولى أشارت إلى أصداء أسطورة أوديب في الفكر والأدب الأوروبي، مبنية إنه تم تمثيل الأسطورة على المسارح الأوروبية بنجاح عدة مرات منذ عصر النهضة، وأن الأديب البريطاني "جون درايدن" نجح بتحوير الأسطورة في قصته الدرامية أوديبوس. والنقطة الثانية تحدثت عن عقدة إليكترا للبنات، مبينة أن هذا المصطلح أنشأه فرويد ليشير بتعلق الفتاة اللاواعي وغيرتها من أمها وكرهها لها، واستوحى فرويد هذا المصطلح من أسطورة إليكترا اليونانية، وهو يقابل عقدة أوديب لدى الذكور. والنقطة الثالثة تطرقت إلى نهاية فرويد ورحلة العذاب، موضحة أن طلاقة لسان" فرويد" في الجنس اقتضت أن يكون عقابه من جنس العمل، ففي 1923، اكتشف "فرويد" ورماً حميداً في فمه، صار سرطاناً بسبب كثرة التدخين، ومن بعده حاول فرويد الانتحار كثيراً. والنقطة الرابعة بينت أثر نيتشه على هتلر، واستعرضت اقتباسات ما قاله هتلر. والنقطة الخامسة تحدث عن لعنة السوبر مان (أي لعنة الله على شخوص السوبر مان، وأن استحداث الرجل الخارق وتأليهه عوضاً عن الله كان مجلب نحس ولعنة عليه وعلى كتابه والسوبر مان هو الرجل الخارق حامي أمريكا ورمز بطولتها المحبط لمحاولات المجرمين للسيطرة على أمريكا والعالم. والنقطة السادسة تحدثت عن المتوفون من ممثلي سوبرمان، وضحايا اللعنة، ولعنة ال " تيتانك". واختتم المقال بالحديث عن نتائج وافرازات الفلسفة الغربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020