عناصر مشابهة
حركة الشاي السياسية في الولايات المتحدة الامريكية
| المصدر: | مجلة العلوم الانسانية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة بابل - كلية التربية للعلوم الإنسانية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | مج23, ع1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 120 - 137 |
| DOI: | 10.33855/0905-023-001-006 |
| ISSN: | 1992-2876 |
| رقم MD: | 824822 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى التعرف على حركة الشاي السياسية في الولايات المتحدة الأمريكية. اشتمل البحث على ثلاثة مباحث رئيسة. المبحث الأول تحدث عن حركة الشاي في التاريخ الأمريكي وخواصها الاجتماعية والسياسية، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: حركة الشاي في التاريخ الأمريكي، والمطلب الثاني: الخواص الاجتماعية والسياسية لمؤيدي حركة الشاي المعاصرة. ثم تضمن المبحث الثانى التركيبة السياسية لحركة الشاي المعاصرة ومبادئها السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: التركيبة السياسية لحركة الشاي المعاصرة، والمطلب الثاني: المبادئ السياسية والاجتماعية والاقتصادية لحركة الشاي. كما تحدث المبحث الثالث عن سياسة الحركة على النطاق الداخلي والخارجي، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: الأجندة السياسية والاقتصادية للحركة، والمطلب الثاني: سياسة الحركة الخارجية. واختتم البحث باستنتاج أن حركة الشاي المعاصرة لن تتلاشي في المستقبل القريب بل أن انتخاب الرئيس أوباما لدورة ثانية شجع الحركة على تكثيف جهودها في المجال السياسي والاقتصادي والتثقيف المجتمعي لمواجهة الأجندة السياسية الخاصة بالرئيس أوباما بشكل خاص والحزب الديمقراطي بشكل عام، ووجودهم على الساحة بهذه القوة يشكل ضغط هائل على الحزب الجمهوري الذي بات يفتقد للشريحة صاحبة الفكر الوسطي والتي يسهل عن طريقها استقطاب الأصوات المتأرجحة. كما أن حركة الشاي من الحركات الأكثر خطورة على المشهد السياسي الأمريكي المعاصر، على الرغم من ادعائها في الظاهر أن مبادئها ومطالبها تحمى الحريات التي تناضل من أجلها الشعوب، ولكن على أرض الواقع لاحظ أن الأجندة التابعة للحركة تضر بالحريات وبشكل خاص حريات المهاجرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
