عناصر مشابهة
التعليم مدى الحياة: أسواق العمل تتغير، وعلى جيل الألفية الاستعداد والتكيف
| المصدر: | التمويل والتنمية |
|---|---|
| الناشر: |
صندوق النقد الدولي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج54, ع2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الولايات المتحدة الامريكية |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 16 - 20 |
| ISSN: | 0250-7455 |
| رقم MD: | 821419 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | سعى المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "التعليم مدي الحياة". وأوضح المقال أن واحد من كل ثلاثة أشخاص حول العالم ولد بين عام 1980 وأوائل القرن الحادي والعشرين، ومعظم جيل الألفية هذا منخرطون في سوق العمل، ولكن مستقبلهم العلمي لن يكون مشابها كثير لعالم آبائهم، فالتقدم التكنولوجي يعمل على تغيير الطريقة التي نحيا بها والطريقة التي نعمل بها. كما أوضح أن التكنولوجيا بدأت تغير الصناعات، والمهن في الكثير من البلدان، فبعض الوظائف الأكثر طلبا لم تكن حتى موجودة منذ حوالي 10 سنوات. وأشار المقال إلى أنه بإمعان النظر في اتجاهات التوظيف في مهن العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في الولايات المتحدة يتأكد أن هناك علاوة مرتبطة بالمهارات الأعلى المطلوبة في الاقتصاد القائم على المعرفة. كما أشار الى أن المجتمع لا يجهز العمالة بالقدر الكافي لمواجهة الواقع الجديد، فجيل الألفية كمجموعة يشعرون أنهم غير مستعدين للتحديات التي يفرضها مكان العمل الجديد. وأكد المقال على ضرورة أن يتكيف النظام التعليمي أولا مع الاحتياجات والخصائص التي ينفرد بها جيل الألفية، ويجب أن يستفيد من الطريقة التي يتعلم بها جيل الألفية الملم بالتكنولوجيا، بحيث يمكن للتدريس أن يدعم التعلم. واختتم المقال بالتأكيد على أن الثورة التكنولوجية الحالية لا يجب أن تتحول بالضرورة إلى سبق بين البشر والآلات، فبالتعلم السليم مدى الحياة وتحديث المهارات، يمكن أن يعمل البشر مع الآلات لإطلاق كل الإمكانات التي تنطوي عليها الابتكارات التكنولوجية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
