عناصر مشابهة
البرلمان الميدان الأنسب للحوار الوطني الدائم والشامل لكل شيء: الحوار البرلماني في دول مجلس التعاون: مجلس الشورى السعودي نموذجا
| المصدر: | آراء حول الخليج |
|---|---|
| الناشر: |
مركز الخليج للأبحاث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع121 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | الإمارات |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 43 - 45 |
| رقم MD: | 820399 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدف المقال إلى عرض البرلمان الميداني الأنسب للحوار الوطني الدائم والشامل لكل شيء" الحوار البرلماني في دول مجلس التعاون: مجلس الشورى السعودي نموذجاً". وذكر المقال أن الشأن العام لأي بلد يمكن أن يعرف بأنه: الأمور والمسائل العامة المتعلقة بشؤون ذلك البلد الداخلية والخارجية. كما بين أنه من حق كل مواطن أن يشارك في صنع القرارات التي تتعلق بالشأن العام لبلده، بالأصالة أو بالوكالة، وصدور القرار الرشيد في الشأن العام من قبل المعنين أنفسهم لا يتم إلا بعد حوار وطني مكثف. كما أظهر أن القرار الصادر عن أكبر منابر الحوار الوطني والذي يسمي أحيانا بمجلس الأمة أو الشعب، وهذه التسميات تؤكد الطبيعة الرئيسة للمجالس التشريعية أينما كانت. كما بين أن البعض قد يطلق على حوارات البرلمانات ومجالس الشورى نقاشاً أو مداولة تعقد في جلسات وتضبط بمحاضر. وعرض المقال نقطتين وهما: أولاً: أن التدرج والتأني مطلوبان في الحالة السعودية والخليجية للبرلمانات ويجب أن يتم التدرج في إطار الثوابت. ثانياً: مجلس الشورى مركز لترشيد القرارات والقوانين الحكومية المنظمة لحاضر ومستقبل شعبنا. واختتم المقال مشيراً إلى ضرورة أن تشجع الدول العربية الحوارات، بأنواعها، وأن تعطي الأولوية في اهتمامها هذا للحوار الأهم والأكبر والأشمل، ألا وهو الحوار البرلماني الوطني المستدام، ذلك من أهم متطلبات الاستقرار واستتاب الأمن والازدهار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
