عناصر مشابهة

إيقاع السجع وأثره في الملتقى : أبوحيان التوحيدي نموذجا

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Rhymed Prose and Its Impact on the Recipient: Abu Hayyan Tawhidi As a Model
المصدر:مجلة جسور المعرفة
الناشر: جامعة حسيبة بن بو علي الشلف - مخبر تعليمية اللغات وتحليل الخطاب
المؤلف الرئيسي: لقواس، أمحمد الحاج (مؤلف)
المجلد/العدد:ع5
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:34 - 43
DOI:10.35645/1711-000-005-003
ISSN:2437-086X
رقم MD:818650
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تحدث المقال عن مكانة السجع في البنية الإيقاعية، وأنه من النثر كالقوافي من الشعر، ثم عرفه وبين ضروبه وأحسنها. التوحيدي لم يسرف في استعماله السجع بل مزجه بالازدواج اقتداء بأستاذه الجاحظ، فهو لم يجعل السجع هدفا لذاته بل إنه وسيلة لتحقيق النغم الموسيقي من أجل كسب وجذب المتلقي. جمالية السجع ليس في الإسراف فيه ولا في التقتير منه، لأن الإسراف يجعل الأسلوب من سجع الكهان، والتقتير يجعل الأسلوب نثراً مسترسلا، فيكون أقرب إلى النثر العلمي منه إلى النثر الأدبي، والسجع الممقوت هو المتكلف فيه، فصاحبه يتصنعه، وكل متصنع مبتذل، وكل مبتذل مذموم.

The article deals with the status of rhyme in the rhythmic structure, and it is in prose as rhyme is in poetry, and then it determines it, shows its best types. Tawhidi was not extravagant using rhyme, but he mixed it with duplicity, following the example of his teacher Al Jahidh. He did not make rhyme an objective for itself, but rather a means to achieve the melody of music in order to acquire and attract the recipient . Rhyme aesthetic is neither in exaggerating nor in skimping using it, because exaggerating makes the style like the rhyme of soothsayers, and skimping makes the style abandon prose, which becomes closer to scientific prose than to literary prose. The abhorred rhyme is the one which is affected, it is artificial, and every artificial is.tacky, and all the tacky is vituperated