عناصر مشابهة

دراسة لبعض المتغيرات المرتبطة بالتفكير الإبتكاري وعلاقتها بالإدراك البصري لدى تلاميذ المرحلة الإبتدائية بمحافظة الفيوم

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة جامعة الفيوم للعلوم التربوية والنفسية
الناشر: جامعة الفيوم - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: محمد، محمود فاروق محمود (مؤلف)
المجلد/العدد:ع6, ج2
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:219 - 267
DOI:10.21608/JFUST.2020.84044
ISSN:2682-4523
رقم MD:816961
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى دراسة لبعض المتغيرات المرتبطة بالتفكير الابتكاري وعلاقتها بالإدراك البصري لدي تلاميذ المرحلة الابتدائية بمحافظة الفيوم. وتمثلت عينة البحث في 100 تلميذ من تلاميذ الصف السادس الابتدائي. تكونت أدوات البحث من تطبيق اختبار المصفوفات المتدرجة" رافن"، تطبيق مقاييس المستوي الاجتماعي-الاقتصادي-الثقافي للأسرة المصرية، تطبيق مقياس الادراك البصري، تطبيق مقياس القدرة على التفكير الابتكاري. وتناول البحث عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: الادراك البصري. المحور الثاني: مهارات الادراك البصري ومنها، أولاً: إدراك العلاقات المكانية، ثانياً: الاغلاق البصري، ثالثاً: التأزر البصري الحركي، رابعاً: التمييز البصري، خامساً: الذاكرة البصرية. المحور الثالث: التفكير الابتكاري ومستوياته هي، مستوي الأداء، مستوي المتعة، مستوي غريزي، مستوي التحكم، المستوي التعبيري. المحور الرابع: أساليب الابتكار ومنها، ارتقاء أو تطور الأفكار EVOLUTION، التركيب SYNTHESIS. المحور الخامس: مهارات التفكير الابتكاري ومنها، الطلاقة الفكرية، المرونة التلقائية، الاصالة. واختتم البحث باستعراض أبرز النتائج التي توصل اليها ومنها، وجود فروق دالة إحصائياً بين التلاميذ ذوي المستويات المرتفعة، والتلاميذ ذوي المستويات المنخفضة، من حيث كفاءة الادراك البصري في قدرة الطلاقة اللفظية لصالح الطلاب ذوي المستويات المرتفعة من حيث كفاءة الادراك البصري، وهذا يعني أن الطلاب ذوي المستويات المرتفعة من حيث الادراك البصري هم طلاب يتميزون بمستوي مرتفع من إنتاج قدر كبير من الكلمات المرتبطة بموقف معين ومن ثم هم أكثر قدرة علي التفكير الابتكاري مقارنة بالطلاب ذوي الادراك البصري المنخفض. وأوصي البحث بإثارة دافعية التلاميذ وتشجيع الرغبة لديهم في التحصيل، وجعل الخبرة التربوية التي يعيشها التلاميذ كما ينبغي أن تكون عليها من حيث الفائدة المرجوة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018