عناصر مشابهة
مكتبة قصر عابدين: هل من دارس فارس يهتك سرها ويفض مغاليقها ويميط اللثام عنها؟
المصدر: | المجلة الدولية لعلوم المكتبات والمعلومات |
---|---|
الناشر: |
الجمعية المصرية للمكتبات والمعلومات والأرشيف
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | مج4, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | مصر |
التاريخ الميلادي: | 2017 |
الصفحات: | 7 - 10 |
DOI: | 10.21608/ijlis.2017.200266 |
ISSN: | 2356-8003 |
رقم MD: | 816931 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | تطرق المقال إلى مكتبة قصر عابدين والحالة التي أصبحت عليها الآن. يطلق الثقاة على هذه المكتبة صفة المكتبة الخفية أو المكتبة المحجوبة حيث أسدل الستار عليها وغيبها النسيان، وأسدل عليها ستار الإهمال عمدا مع مطلع تسعينات القرن الفارط العشرين، وأمر الخديوي إسماعيل ببناء عدة قصور لعل أهمها قصر عابدين ثاني أهم قصر في العالم من حيث الأبهة والفخامة والعظمة والاتساع، وأشار المقال إلى أن المكتبة كانت في ظل الملكية منذ الخديوي إسماعيل وحتى الملك فاروق مفتوحة أمام الباحثين والدارسين ينهلون من ذخائرها، موضحا أنها ألمعت فتح قصر عابدين وحدائقه أما الجمهور العام بعد ثورة (1952) وحتى سنة (1970)، ولما ولي السادات أغلق القصر والحدائق ونقل الوثائق إلى القلعة، وبعد تعيين زكريا عزمي رئيسا للديوان حيث النهب الثاني للقصور الملكية والذي اتخذ قرارا بإغلاق المكتبة ومنع الاطلاع على مقتنياتها، مع عرض بعض التخمينات عن اتخاذ هذا القرار ومنها أنه نهب جانبا كبيرا من مقتنيات هذه المكتبة لمصلحته الشخصية حيث كان يعد أطروحته لدرجة الدكتوراه، واختتم المقال بالإشارة إلى قيمة هذه المكتبة المصرية القديمة، موضحا إنجازات الخديوي إسماعيل خلال الستة عشر عاما التي حكم فيها مصر حيث جعلها قطعة من أوروبا واهتم اهتماما بالغا بالتعليم والكتب والمكتبات وغيرها من الإنجازات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|