عناصر مشابهة

أمن مخيمات لبنان: إدارة التوتر

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: محسن، أنيس (مؤلف)
المجلد/العدد:ع111
محكمة:نعم
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:165 - 179
DOI:10.12816/0038651
ISSN:2219-2077
رقم MD:816614
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلي عرض تحقيق بعنوان" أمن مخيمات لبنان: إدارة التوتر". وذكر المقال أن هذا التحقيق سعي للإضاءة على واقع الأمن في المخيمات الفلسطينية في لبنان، وفي مقدمها عين الحلوة الذي شهد في نسيان / أبريل 2017 اقتتالاً دموياً داخلياً، وعلي أسباب التوتر المستمر الذي يبدو أن ثمة من يديره ويبقي المخيم على حافة الانفجار، على مستقبل المخيم كحيز، ومركز للشتات الفلسطيني، وكوجود اجتماعي وسياسي ومدني، بعد تدمير مخيمي تل الزعتر وجسر الباشا في سنة 1976، ومخيم نهر البارد سنة 2007، ومخيم اليرموك في سورية خلال الحرب الأهلية/ الإقليمية/ الدولية، والدائرة هناك، ليكون عين الحلوة آخر رموز الشتات الفلسطيني. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: المخيمات " ملف أمني". ثانياً: حرمان من الحقوق. ثالثاً: برج البراجنة والبداوي. رابعاً: عين الحلوة آخر رموز الشتات. وأوضح المقال أن الروايات التي تتسرب ويتم الحديث عنها في الغرف المغلقة، وأحياناً تقرأ بين الأسطر المعلنة، إن صحت فإنها قد تضرب جميع المساعي الناجحة حتى الآن لمنع ابتلاء الفلسطينيين في لبنان-أمنياً-ببلوي الانقسام" الفتحاوي-الحمساوي، والمتمثلة في إنشاء القيادة السياسية الموحدة واللجنة الأمنية المشتركة التي حلت مع القوة الأمنية المشتركة قبل بدء معركة بلال بدر. واختتم المقال ذاكراً أنه بعيداً عن الروايات والروايات المضادة والتسريبات، فإن الثابت هو أن الفصائل الفلسطينية باتت فاقدة البوصلة، وكثيراً ما تدخل في رهانات قاتلة، لمجرد أن طرفاً لن يتنازل لآخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018