عناصر مشابهة
تطور العلاقات الأمريكية الإيرانية منذ عام 2001 وتأثيرها على دول مجلس التعاون الخليجي
| المصدر: | إدارة الاعمال |
|---|---|
| الناشر: |
جمعية إدارة الاعمال العربية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | , |
| المجلد/العدد: | ع157 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 56 - 64 |
| رقم MD: | 816245 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى الكشف عن تطور العلاقات الأمريكية الإيرانية منذ عام 2001، وتأثيرها على دول مجلس التعاون الخليجي. استخدم البحث المنهج المقارن ومنهج تحليل النظم لتوضيح أبعاد العلاقات الأمريكية الإيرانية بدول مجلس التعاون الخليجي، والتطور التاريخي لها، والسمات والخصائص التي تميز هذه الخصائص. وأحداث الحادي عشر من سبتمبر، وتأثيرها على العلاقات الامريكية الإيرانية. طبيعة الأزمة النووية من وجهة النظر الإيرانية والأمريكية. انعكاس السيناريوهات المتوقعة للأزمة النووية الإيرانية على دول مجلس التعاون الخليجي. وتوصلت النتائج إلى أن العلاقات ما بين الولايات المتحدة الأمريكية ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربي قامت كأثر مباشر لدخول شركات النفط الأمريكية المنطقة، مما أدى إلى زيادة أهمية الإقليم بالنسبة للإدارة الأمريكية. وبالرغم من التفاهم والتقارب ما بين الولايات المتحدة الأمريكية قبل الحادي عشر من سبتمبر وبعده خلال احتلال أفغانستان العراق إلا أن المواجهة الأمريكية لمحور الشر، وضم إيران داخله أدى إلى تدهور العلاقات الأمريكية الإيرانية، نتيجة دعم إيران لتنظيمات تندرج تحت التصنيف الإرهابي مثل حزب الله. كما تمتلك إيران مقومات تجعلها قوة إقليمية لا يستهان بها وحصولها على التكنولوجيا النووية، سيزيد من قوتها على المستوى الإقليمي. كما إن الأزمة النووية أدت إلى تدعيم العلاقات مع المجلس على المستوى الأمني، وهذا لم يسبق حصوله من قبل فجميع المعاهدات الأمنية قامت على مستوى ثنائي بين أعضاء المجلس والولايات المتحدة الأمريكية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
