عناصر مشابهة

حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكثر القبائل في الجنة مذحج: دراسة فقهية حديثية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: اليمني، محمد بن عبدالعزيز بن سعد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع69
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
التاريخ الهجري:1437
الصفحات:523 - 566
ISSN:2682-3225
رقم MD:814254
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم):" وأكثر القبائل في الجنة مذحج"، من خلال دراسة فقهية حديثة. واستندت الدراسة على فصلين، ركز الفصل الأول على تخريج حديث:" وأكثر القبائل في الجنة مذحج" والحكم عليه وشواهده، واشتمل هذا الفصل على مبحثان، المبحث الأول: تخريج حديث:" وأكثر القبائل في الجنة مذحج"، المبحث الثاني: أقوال أهل العلم في الحكم على حديث:" وأكثر القبائل في الجنة مذحج". وكشف الفصل الثاني عن معنى حديث:" وأكثر القبائل في الجنة مذحج" وبعض أحكامه، واشتمل هذا الفصل على عدة مباحث، المبحث الأول: معنى حديث:" وأكثر القبائل في الجنة مذحج"، المبحث الثاني: من أحكام وفوائد حديث:" وأكثر القبائل في الجنة مذحج"، المبحث الثالث: دلالة جملة:" وأكثر القبائل في الجنة مذحج". وتوصلت نتائج الدراسة إلى صحة حديث (وأكثر القبائل في الجنة مذحج)، وأن الحديث اشتمل على أحكام وفوائد كثيرة منها، فضل اليمن وأهله، وفضل التواضع وحسن عاقبته، وقبح الكبر وسوء عاقبته، وأن مذحج أكثر القبائل والشعوب العربية عددا، وتضحية، وبعدا عن السلطة والحكم، وقد مدحهم النبي (صلى الله عليه وسلم) بأنهم أكثر القبائل في الجنة، فالأكثر عددا بين قبائل المؤمنين حري بأن يكون الأكثر في الجنة، وازداد هذا التأكيد بكثرة التضحية منهم في الحق، ولا يعني الحديث تزكية لكل شخص من مذحج، وإنما هو بشرى لمن مات مؤمنا موحدا أما من مات مشركا فهو في النار قطعا. وأوصت الدراسة بضرورة ترك التباغض والتطفيف واتباع الهوى بين المسلمين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018