عناصر مشابهة

قرائن التعليل الإسنادية عند الإمام أحمد من خلال كتابه العلل ومعرفة الرجال

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة أبحاث
الناشر: جامعة سرت - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: أبو خريص، صالح بن علي الفرجاني (مؤلف)
المجلد/العدد:ع9
محكمة:نعم
الدولة:ليبيا
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:1 - 30
DOI:10.37375/1573-000-009-001
ISSN:2518-5985
رقم MD:813699
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على قرائن التعليل الإسنادية عند الإمام أحمد من خلال كتابه " العلل ومعرفة الرجال". اشتمل البحث على أربعة مطالب رئيسة. المطلب الأول تحدث عن قرينة سلوك الجادة، من خلال عرض أمثلة ساقها الإمام أحمد لهذه القرينة ليستدل بها على وقوع الخطأ في بعض الروايات. وأشار المطلب الثانى إلى قرينة عدم وجود الحديث في نسخة الشيخ. أما المطلب الثالث خصص لمعرفة قرينة اختلاط الرّاوى، حيث إن اختلاط الرّاوة من أهم القرائن التي يوليها النقاد اهتمامهم في تعليل الأحاديث التي ينفرد بها روّاتها عن غيرهم من الثقات أو يخالفونهم فيها. والمطلب الرابع قدم نماذج عند الإمام أحمد بن حنبل لاختلاط الرّواة. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أبرزها: عدم وجود قاعدة محدّدة مطردة للكشف عن مواضع وجود العلل الخفية في أسانيد الحديث. كما تبين أن الاستعداد الشخصي والاجتهاد المضني والجمع المستوعب لتاريخ وأسماء الرجال وطبقاتهم وسلاسل مروياتهم ومعرفة طرقها، والتعمق في كل ذلك، بغية استخراج ما بها من وهم وخطأ أو تحريف وتزوير. وأن علماء الحديث وخاصة النقاد منهم قد تكلموا في العلل، وصنفوا في أهمية القرائن لعملية النقد عند المحدثين. وأوضحت النتائج أن قرينة سلوك الجادة من القرائن المهمة التي تعرف بها العلل. وأخيرا ًإن قرينة الاختلاط من أكثر القرائن أهمية في معرفة العلل التي تلحق أسانيد الأحاديث وتؤثر فيها وفى المرويات سلباً لصحتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018