عناصر مشابهة

الحرف العربي وتأثيره في تعليم طلاب معهد اللغة العربية لغير الناطقين بها بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية التربية
الناشر: جامعة أسيوط - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الحبيشي، محمد بن شتيوي بن ناصر (مؤلف)
المجلد/العدد:مج33, ع1
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:310 - 338
DOI:10.21608/MFES.2017.106369
ISSN:1110-2292
رقم MD:810434
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى تسليط الضوء على الحرف العربي وتأثيره في تعليم طلاب معهد اللغة العربية لغير الناطقين بها في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. اشتملت الدراسة على ثلاثة محاور، المحور الأول: طلاب المعهد في الهند وباكستان وإيران وطاجيكستان وتركيا وأذربيجان وأفغانستان، وأوضح هذا المحور مظاهر تغلغل نفوذ العربية والحرف العربي بين طلاب المعهد من الناطقين بالأردية، وهي: أولا: الأصوات، ثانياً: الكتابة والإملاء ورسم الخط، ثالثاً: الأعلام. المحور الثاني: طلاب المعهد من كينيا وتنزانيا وموزمبيق وأنجولا ونيجيريا، وذكر هذا المحور أن هناك صعوبات يمكن أن تقع على هذه الفئة من طلاب المعهد أثناء تعلمهم العربية، إذا قمنا بتقسيم الصوامت العربية إلى قسمين، القسم الأول: الصوامت التي توجد ما يشابهها في اللغتين السواحلية والهوسا، القسم الثاني: الصوامت التي ليس لها مشابهة مطلقاً معها. المحور الثالث: طلاب المعهد من اسبانيا والبوسنة وكوسوفو وألبانيا. واختتم البحث بعدد من النتائج، ومنها: أن طلاب الهند وباكستان وطاجيكستان وأفغانستان وكشمير يتعلمون اللغة العربية بسهولة ودون صعوبات لأن لغاتهم الأم تكتب بالحرف العربي، بينما واجه الطلاب الذين دونت لغاتهم الأم بغير الحرف العربي صعوبات ومشكلات في تعلم اللغة العربية واستغرقوا وقتاً ضعف الوقت الذي استغرقه الفريق الأول في تعلم اللغة العربية. كما توصلت نتائج البحث إلى أن طلاب آسيا الأقرب جغرافياً وبشرياً من سكان الجزيرة العربية أكثر ميلاً لتعلم اللغة العربية وفي مدى زمني أسرع من طلاب أفريقيا، ويأتي بعدهم طلاب أوروبا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018