عناصر مشابهة

القوة العسكرية الخليجية المشتركة جسر لقيام الاتحاد الخليجي: تخلي دول الخليج عن "بشت" المناورة الدبلوماسية وارتداء "درع" الحزم

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: العجمي، ظافر محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع116
محكمة:لا
الدولة:الإمارات
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:59 - 62
رقم MD:807966
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى تسليط الضوء على القوة العسكرية الخليجية المشتركة: جسر لقيام الاتحاد الخليجي. وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية وهي، أولاً: البحث عن وضع استراتيجي ملائم. ثانياً: شرف الغاية يقيدها عدم وضوح الرؤية: حيث يعاني العمل الخليجي المشترك-ولايزال-من غياب مؤسسة مركزية خليجية تمثل المصلحة المشتركة وتتميز بصلاحيات ملموسة لفرض قرارات تنفيذية على الدول الأعضاء ومحاسبة من يخالفها. ثالثاً: البذرة العسكرية تنمو: فلم يقم الجيش الخليجي الموحد، لكن قوات درع الجزيرة بقيت تمثل نواة قوة مسلحة لخدمة دول المجلس ولازالت. رابعاً: الجاهزية من مؤشر الانفاق العسكري. خامساً: القيادة الموحدة رأس مجالات التعاون. سادساً: التحول في التعامل مع التهديدات بالحزم: فقد كانت" عاصفة الحزم" ضرورة للتصدي لمحاولات اختراق الامن الخليجي في مارس 2015، لتشكل تحولاً في التعامل الخليجي مع التهديدات الخارجية، وقامت على التدخل العسكري الحاسم بعد الخروقات الفجة التي قام بها الحوثيون، وقوات صالح لنسف المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني. سابعاً: الحرب واقع والسلم حالة استثناء: حيث إن واقع السياسة الفعلي هو" الحرب" وإن السلم ما هو الا لحظة مؤقتة واستثنائية. واختتم المقال موضحاً إنه من دعائم القوة العسكرية الخليجية وجود هياكل تعاون أكثر تطوراً من هياكل التعاون الاقتصادية والسياسية، كالقيادة العسكرية الخليجية الموحدة بدرجة دفعت صانع القرار السياسي علي التحول في التعامل مع التهديدات بالحزم المطلوب في أكثر من مسرح صراع، فللسياسية روح هي الحرب وحياة هي الدبلوماسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018