عناصر مشابهة
شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم بزينب بنت جحش رضي الله عنها والرد عليها
| المصدر: | مجلة الجامعة الإسلامية |
|---|---|
| الناشر: |
رابطة الجامعات الإسلامية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع49 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الصفحات: | 213 - 224 |
| رقم MD: | 802785 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى تسليط الضوء على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم بزينب بنت جحش رضي الله عنها والرد عليها. ويتضمن البحث عدة محاور، تناول المحور الأول أسمها ونسبها، فهي زينب بنت جحش بن رباب بن يعمر الاسدية أخت عبد الله بن جحش وحمنة بنت جحش رضي الله عنهما. وأظهر المحور الثاني زواجها من زيد بن حارثة، فأراد الرسول صلي الله عليه وسلم أن يحطم تلك الفوارق الموروثة في الامة المسلمة فزينب هي أبنة عمت زيداً الذي أعتقه الرسول ثم تبناه. وأوضح المحور الثالث طلاق زيد لزينب رضي الله عنها، فشاءت حكمة الله تعالي أن لا يتوافق زيد وزينب في زواجهما، ووقع الطلاق بمحض اختيار زيد دون أي تدخل خارجي بينهما. وبين المحور الرابع الحكمة من زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من زينب. وأوضح المحور الخامس الشبهة الواردة على الزواج من زينب جحش والرد عليها. واستعرض المحور السادس قصة زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من زينب وما فيها من دروس وعبر. واختتم البحث بالإشارة إلى وفاة زينب بنت جحش رضي الله عنها حيث توفت سنة عشرين من الهجرة وعمرها ثلاث وخمسون سنة، وكانت كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أول نسائه لحوقاً به، وقد بلغت مروياتها عن النبي صلى الله عليه وسلم وفق كتاب بقي بن مخلد أحد عشر حديثاً ولها في الكتب الستة خمسة أحاديث، اتفق لها في البخاري ومسلم عن حديثين فقد تركت ذكراً طيباً في تاريخ الامة الإسلامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
