عناصر مشابهة

العقل بين الإسلام والكنيسة المتخيل والواقع : قراءة في نصوص الكتاب والسنة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:دراسات عربية وإسلامية
الناشر: جمعية الثقافة من أجل التنمية - مركز دراسات التراث وتحقيق المخطوطات
المؤلف الرئيسي: محمود، لجين عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حسين، سعد محمود (م. مشارك)
المجلد/العدد:مج7, ع15
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:279 - 382
رقم MD:802488
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى استعراض العقل بين الإسلام والكنيسة المتخيل والواقع من خلال قراءة في نصوص الكتاب والسنة. اشتملت الدراسة على مبحث تمهيدي وأربعة مباحث، تضمن المبحث التمهيدي مطلبين، المطلب الأول: التعريفات اللغوية والاصطلاحية، وفيه ثلاثة مسائل، المسألة الأولى: العقل لغة واصطلاحاً. المسألة الثانية: الإسلام لغة واصطلاحاً. المسألة الثالثة: الكنيسة لغة واصطلاحاً. المطلب الثاني: الالفاظ ذات الصلة، وتطرق المطلب لعدة الفاظ. اولاً: الفكر. ثانياً: التدبر. ثالثاً: التأمل. المبحث الأول: العقل مزية البشر، وفيه ثلاثة مطالب، المطلب الأول: تكريم الانسان بالعقل. المطلب الثاني: الغاية من العقل. المطلب الثالث: وجوب إعمال العقل. المبحث الثاني: العقل في الإسلام، وتطرق المبحث إلى ثلاثة مطالب، المطلب الأول: نوع العقل العربي. المطلب الثاني: العقل مناط التكليف. المطلب الثالث: مجالات العقل. المبحث الثالث: العقل في الكنيسة، واشتمل المبحث على مطلبين، المطلب الأول: تاريخ الكنيسة. المطلب الثاني: العقل في المنظور الكنائسي. المبحث الرابع: المتخيل والواقع. توصلت نتائج البحث إلى إن السبب في اختلاف العلماء في تحديد ماهية العقل تعود إلى أن العقل متعلق بأكثر من تعلق فهو متعلق بالدماغ وهو متعلق بالقلب وهو متعلق أيضاً بالروح وكذلك الإحساس والجسد. كما توصلت النتائج إلى أن الإسلام دعي إلى إعمال العقل لعمارة الحياة وتحصيل السعادة الدنيوية والاخروية، وعمل العقل هو وسيلة لصناعة التطور وليس هو غاية. كما أوضحت النتائج إلى أن الاعمال الحقيقي إنما هو بجعله تابعاً لنصوص الشرع لا حاكماً عليها وهذا لأمرين: الأول: أن الشرع لم يكلف العقل فوق طاقته. ثانيا: أن ما كلف به العقل يتماشى مع الفطرة السليمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018