عناصر مشابهة

حمل النظير على النظير عند النحويين بين النظرية والواقع اللغوي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الفهداوي، فلاح إبراهيم نصيف (مؤلف)
المجلد/العدد:ع88
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
التاريخ الهجري:1437
الصفحات:15 - 55
ISSN:1110-581X
رقم MD:800399
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 04134nam a22002057a 4500
001 0174976
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 402551  |a الفهداوي، فلاح إبراهيم نصيف  |e مؤلف  |g Fahdawi, Falah Ibrahim Nassif 
245 |a حمل النظير على النظير عند النحويين بين النظرية والواقع اللغوي 
260 |b جامعة القاهرة - كلية دار العلوم  |c 2016  |g فبراير  |m 1437 
300 |a 15 - 55 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى عرض موضوع بعنوان" حمل النظير على النظير عند النحويين بين النظرية والواقع اللغوي". وقسم البحث إلى مبحثين: تطرق المبحث الأول مسائل تتعلق بفرضية (حمل النظير على النظير)، بحيث يذهب جمهور اللغويين والنحويين إلى القول بحمل النظير على النظير على أنه شيء مسلم به عند الجميع. كما يذهب اللغويون والنحويون عامة إلى القول بجواز حمل النظير على النظير في مسائل النحو والصرف، وربما لجؤوا إليه في مسائل الصرف أكثر مما كان عليه الحال في مسائل النحو؛ وذلك لأنهم يتعاملون في مسائل الصرف مع مفردات وأوزان كان وجود النظائر لها ركناً مهما في تقرير بعض مسائلها وتأصيلها. وكشف البحث عن القياس وفريضة (حمل النظير على النظير) بحيث يعد القياس من المصادر اللغة المعتمدة عند اللغويين والنحويين التي هي السماع والإجماع والقياس. وأظهر المبحث الثاني تطبيقات على ما حمل على نظيره في قضايا نحوية بحيث تعددت صور الحمل على النظير عند النحويين؛ لاعتبارات مختلفة، فمنها ما كان باعتبار الشكل والصورة اللفظية دون المعني على نحو ما عبر عنه "ابن هشام" بقوله عند حديثه عن الأمور الكلية التي يتخرج عليها مالاً ينحصر من الصور الجزئية: (ما اعطي حكم الشيء المشبه له في لفظه دون معناه) وذلك من خلال صورتين: استعرضت الصورة الأولى ما جاء من المسائل محمولاً على نظيره باعتبار الصورة اللفظية وذلك من خلال عدة مسائل ومنها: تحدثت المسألة الأولى عن زيادة (إن) بعد (ما) المصدرية الظرفية ، والموصولة؛ لشبهها في اللفظ مع النافية. وأشارت المسألة الثانية إلى دخول لام الابتداء على (ما) النافية. وذكرت المسألة الثالثة توكيد المضارع بالنون بعد (لا) النافية حملاً لها في اللفظ على (لا) الناهية. وناقشت الصورة الثانية حمل النظير على نظيره في المعني دون اللفظ. وأشارت نتائج البحث إلى أن النحاة يستدلون على بعض ما يريدون تقريره بوجود نظائر له في اللغة على نحو ما وجد عند "ابن جني". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a اللغة العربية  |a الفروق اللغوية  |a فرضية حمل النظير على النظير  |a النحاة العرب  |a المسائل النحوية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |4 اللغة واللغويات  |6 Islamic Studies  |6 Language & Linguistics  |c 001  |f Maǧallaẗ Kuliyyaẗ Dār al-’ulūm  |l 088  |m ع88  |o 0675  |s مجلة كلية دار العلوم  |t Journal of Faculty of Dar Al Uloom University of Cairo  |v 000  |x 1110-581X 
856 |u 0675-000-088-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 800399  |d 800399