عناصر مشابهة

المؤتمر السابع يفاقم التحديات أمام فتح

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: شاهين، خليل (مؤلف)
المجلد/العدد:ع109
محكمة:نعم
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:201 - 207
DOI:10.12816/0035171
ISSN:2219-2077
رقم MD:799264
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان" المؤتمر السابع" يفاقم التحديات أمام " فتح". وذكر المقال أن بانعقاد المؤتمر السابع لحركة" كسب الرئيس محمود عباس واحدة من أهم الجولات على مستوي تعزيز شرعية قيادته للحركة، وتوجيه ضربة قوية إلى خصومه، والحصول على دعم لبرنامجه السياسي، وانتخاب أغلبية موالية له في اللجنة المركزية والمجلس الثوري، الأمر الذي يجعله يشعر بأنه في وضع أفضل استعداداً لخوض جولات أخري في سياق إعادة ترتيب الهيئات العليا للسلطة ومنظمة التحرير، لما يخدم إحكام قبضته على عملية صنع القرار على مختلف المستويات. كما أظهر المقال أن المؤتمر كان يفترض أن يشكل محطة لاستنهاض الحركة ويقدم إجابات تتعلق بتحديات الهوية والدور واستراتيجيات العمل الوطني على أساس مراجعة التجربة الماضية، وخصوصاً منذ اتفاق أوسلو، تحول إلى مؤتمر انتخابي بامتياز على حساب النقاش المتعلق بمتطلبات عملية الاستنهاض. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: مقدمات ونتائج. ثانياً: حسم في نصف الساعة الأولي. ثالثاً: برنامج الرئيس ينتصر. رابعاً: سيناريوهات المستقبل. واختتم المقال ذاكراً أن بعد عقد المؤتمر السابع لحركة " فتح" يستعد الشعب الفلسطيني لمواجهة تحديات يجب تحويلها إلى فرص خلال سنة 2017، وربما يجدر أن تأتي الخطوات الأهم من اللجنة المركزية الجديدة، ولا سيما أن تضم عدداً من المناضلين ممن يمتلكون رؤية نقدية إلى المسار السابق ومتطلبات الخروج من المأزق الراهن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018