عناصر مشابهة

المدقق اللغوي الحاسوبي: دراسة نقدية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: مرسي، هيثم زينهم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع82
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:519 - 586
ISSN:1110-581X
رقم MD:798064
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة الى الكشف عن المدقق اللغوي الحاسوبي، من خلال دراسة نقدية. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، والمنهج النقدي. واستندت الدراسة على فصلين، ركز الفصل الأول على المدقق اللغوي الحاسوبي دراسة وصفية، واشتمل هذا الفصل مبحثين، المبحث الأول: أدوات المدقق الحاسوبي (خيارات التدقيق التلقائي-تصحيح الأخطاء الاملائية في برامج-التدقيق الاملائي والنحوي في word-استثناءات)، المبحث الثاني: المدقق الحاسوبي والنص (النص الأول: القرآن الكريم-النص الثاني: المعاجم العربية-النص الثالث: الشعر). وتطرق الفصل الثاني الى المدقق الحاسوبي دراسة نقدية، من حيث لوحة المدقق اللغوي، معجم المدقق اللغوي، خيارات التدقيق التلقائي، نصوص الدراسة. وأشارت نتائج الدراسة الى أهمية الدراسات البينية وضرورة الاستفادة من معطياتها، وضرورة حوسبة المعجم اللغوي العربي بشكل يسمح بإجراء التطبيقات الحاسوبية من خلاله بشكل صحيح، مع الوضع في الاعتبار استخدامه كمرجعية تصحيح فصيحة، ضرورة استخدام برامج الرسم العثماني في كتابة الآيات القرآنية، وإضافة خاصية لبرامج تحرير النصوص، توجب توقفها عن كتابة الآيات القرآنية نهائيا بمجرد كتابة المستخدم جملة: ( قال تعالي – قال الله تعالي – قوله تعالي- في كتابة الكريم- في القرآن الكريم)، فلا يجد المستخدم مفرا من استخدام الرسم العثماني الذي يعده المدقق صورة لا يقترب من تدقيقها أو تصحيحها. كما أشارت النتائج الى إتاحة المدقق اللغوي الحاسوبي إضافة المفردات لمعجمه من قبل جميع المستخدمين، وهو ما يمثل سلبية هذه الخاصية حيث يجب أن تقتصر على من لهم الصلاحيات في اعتماد الكلمات الفصيحة، واعتراف المدقق الحاسوبي بالتطور اللغوي من خلال ثلاث نقاط رئيسة هي، إتاحة الإضافة الى القاعدة المعجمية الخاصة به، إتاحة الفرصة للاختيار بين الاعتماد على المعجم الرئيس أو المعاجم المضافة من قبل المستخدم، تجاهل أسماء الملفات وإن كانت خاطئة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018