عناصر مشابهة

علاقة دمج المكفوفين بالتوافق والتحصيل الدراسي وبعض المتغيرات الديمغرافية : دراسة ميدانية بالمدارس الحكومية بدولة الامارات العربية المتحدة إمارة أبو ظبى

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
الناشر: أم درمان
المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، فتحية محمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: راشد، أنور أحمد عيسى (مشرف)
التاريخ الميلادي:2015
التاريخ الهجري:1437
الصفحات:1 - 181
رقم MD:793488
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة دكتوراه
الجامعة:جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية:كلية التربية
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تناولت الدراسة: علاقة دمج المكفوفين بالتوافق والتحصيل الدراسي وبعض التغيرات الديمغرافية دراسة ميدانية بالمدارس الحكومية بدولة الإمارات العربية المتحدة إمارة أبو ظبي, وهدفت الدراسة إلى الوقوف على مشكلة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة بالتوافق والتحصيل الدراسي لدى الطالب الكفيف وذلك في إطار تحديد الاحتياجات الخاصة , وكيفية تلبيتها , واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي التحليلي, القائم على وصف المشكلة وصفاً دقيقاً , ثم تحليلها حيث تعتمد الباحثة على بعض المقاييس والاختبارات كأدوات لجمع الدراسة , إضافة لاستخدام الأساليب الإحصائية , وتمثل مجتمع الدراسة الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بدولة الإمارات العربية المتحدة إمارة أبو ظبي الملتحقين بالمدارس العادية, وقد خرجت الدراسة بعدد من النتائج منها: تأكيد العلاقة الارتباطية ذات الدلالة الإحصائية في هذه الدراسة بين دمج ذوي الاحتياجات الخاصة (الكفيف) وبين تحصيله الدراسي, وأكدت الدراسة أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلاب المكفوفين في المدارس العادية من حيث التوافق والتحصيل الأكاديمي تبعاً للنوع كما أكدت الدراسة أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلاب المكفوفين في المدارس العادية من حيث التوافق والتحصيل الأكاديمي تبعاً لدرجة الإعاقة البصرية, وأن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلاب المكفوفين في المدارس العادية من حيث التوافق والتحصيل الدراسي تبعاً للمستوى التعليمي للأسرة, كما توجد فروق بين الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس الدمج ومدارس التربية الخاصة في التفاعل الاجتماعي لصالح الدمج ومن أهم التوصيات أوصي بدمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة (المكفوفين)في المدارس الحكومية بجميع دول العالم لزيادة التوافق والتحصيل الدراسي, وأنه لا نفرق بين الطلاب المكفوفين وغيرهم من الطلاب تبعاً للنوع من حيث التوافق والتحصيل الأكاديمي. ومشاركة الإعلام المسموع والمرئي والمقروء للعمل علي توعية المجتمع بحقوق هؤلاء الطلاب المكفوفين, وكيفية التعامل معهم.