عناصر مشابهة

الحباشة الثانية: سوق حباشة في أعين التجار القرشيين أهل مكة المكرمة: من مسوغات حضور بعض القرشيين التجار أهل مكة المكرمة سوق حباشة بتهامة للتسوق والتجارة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة حباشة
الناشر: دار الدكتور عبدالله بن محمد ابوداهش للبحث العلمى والنشر
المؤلف الرئيسي: أبو داهش، عبدالله بن محمد بن حسين (مؤلف)
المجلد/العدد:س26, ع26
محكمة:نعم
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:147 - 157
ISSN:1658-451
رقم MD:793290
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشفت الدراسة عن الحباشة الثانية من خلال سوق حباشة في: أعين التجار القرشيين أهل مكة المكرمة. وأشارت الدراسة إلى أن "الزبير بن بكار" قال: (قال الواقدي، وحدثني بعض ولد حكيم، قال: كان حكيم رجلاً تاجراً لا يدع سوقاً بمكة، ولا تهامة إلا حضره، وكان يقول: كان بتهامة أسواق، أعظمها: سوق حباشة، وكنت أحضره، وقال: رأيت رسول الله (ص) حضر، واشتريت منه بزا من بز تهامة، وقدمت به مكة، (فذلك) حين أرسلت خديجة إلى رسول الله (ص) تدعوه إلى أن يخرج لها في تجارة إلى سوق حباشة، وبعثت معه غلامها ميسيرة، فخرجا، فابتاعا بزاً من بز الجند، وغيره مما فيها من التجارة، ورجعاً إلى مكة، فربحاً ربحاً حسناً، وكانت سوقاً تقوم ثمانية أيام؛ ومثله ما ورد في حديث عبد الرزاق بن معمر عن هذا السوق نفسه. وأختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن "الزبير بن بكار" قال: حكيم بن حزام: كنت أعالج البر في الجاهلية، وكنت رجلاً تاجراً أخرج إلى اليمن، وإلى الشام في الرحلتين، فكنت أربح أرباحاً كثيرة، فأعود على فقراء قومي، ونحن لا نعبد شيئاً، نريد بذلك ثراء الأموال، والمحبة في العشيرة، وكنت أحضر الأسواق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020