عناصر مشابهة

التقنية التصويرية في تجربة محمد الثبيتي الشعرية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:سلسلة أبحاث طلاب الدراسات العليا في الأدب السعودي
الناشر: جامعة الملك سعود - كرسي الأدب السعودي
المؤلف الرئيسي: الفيفي، محمد بن جابر جبران (مؤلف)
المجلد/العدد:ع1
محكمة:نعم
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2015
التاريخ الهجري:1436
الصفحات:197 - 307
رقم MD:792829
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى الكشف عن التقنية التصويرية في تجربة محمد الثبيتى الشعرية. وأوضحت الدراسة أن الصورة الشعرية تعتبر من أهم مقومات الشعر، إذ تجعل المتلقي يذهب في عوالم الشاعر وخيالاته، ويحلق في آفاق بيانه، وما ذلك إلا لأنها تبعث الحيوية والحركة في نصه، وتشكل لوحاته التي تعبر عن حالته الشعورية وتجسد رؤاه ومسلماته. واستخدمت الدراسة منهجا تكامليا يجمع بين الجانب النظري الوصفي الاستقرائي والجانب التطبيقي التحليلي. واشتملت الدراسة على تمهيد وخمسة مباحث، استعرض التمهيد التعريف بالشاعر، مفهوم الصورة عند النقاد المحدثين. وأشار المبحث الأول إلى: موضوعات الصورة الشعرية. بينما كشف المبحث الثاني عن: أنماط الصورة حسب قالبها البياني (الاستعارة والتشبيه). واستعرض المبحث الثالث: أنماط الصورة حسب صلاتها بالحواس (الصورة البصرية، السمعية، تراسل الحواس). وتطرق المبحث الرابع إلى: التقنية التصويرية المجتلبة من حقل السرديات. بينما المبحث الخامس تحدث عن: التقنية التصويرية المجتلبة من حقل الفنون البصرية. وختاما توصلت الدراسة إلى أن القصيدة الحديثة لم تعد تعول على الوزن والقافية فقط بل أصبحت تستمد شاعريتها من حركتها الداخلية التي تجعل من الشكل والمحتوى وحدة، وأن الشاعر محمد الثبيتي يمثل ظاهرة حداثية متميزة في خارطة الشعر الحديث، وأنه استطاع أن يتجاوز بالصورة الشعرية فضاءها البلاغي التقليدي. وأوصت الدراسة بدراسة صدى القصيدة الثبيتية في أعمال الأدباء السعوديين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018