عناصر مشابهة

أبرز جهود النساء في تفسير القرآن الكريم منذ القرن الرابع عشر الهجري

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
الناشر: أم درمان
المؤلف الرئيسي: المحمود، خديجة محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حاجي، عبدالعزيز (مشرف)
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:1 - 420
رقم MD:787978
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة دكتوراه
الجامعة:جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية:كلية أصول الدين
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تنبع أهمية البحث في أنه يبحث في النتاج الفكري لنساء مؤمنات قدمن ما استطعن من فهم لكتاب الله تعالى، فوجدت مؤلفات لا يستهان بها في التفسير والدراسات القرآنية، ويتناول البحث ويتناول البحث نماذج نسائية لأهم المفسرات في أنواع تفسير مختلفة، واعتمد في تناوله على أكثر المفسرات شهرة، وأكثر المؤلفات النسائية في هذا المجال أهمية، كل ذلك لأبين دور المرأة في التفسير، وأن الدين للرجال والنساء، والمطلوب في تفسير القرآن هو ألا يحيد الباحث عن الطريق العلمي المنهجي السليم، وألا يفسر كتاب الله بالأهواء، وأن يمتلك الباحث، ذكرا كان أم أنثي، الأدوات التي تمكنه أن يكون أهلا للتفسير، ولأبين أيضا أسباب تقصير المرأة المسلمة في هذا المجال. خلصت هذه الدراسة البحثية إلى مجموعة من النتائج، كان من أهمها: 1. بدأ الاهتمام بعلم التفسير مع بداية نزول القرآن، حيث كان الصحابة يسألون الرسول صلى الله عليه وسلم عما أشكل عليهم، وما خفي عنهم من معاني القرآن ودلالات آياته. 2. اهتمت المرأة المسلمة بالقرآن وتفسيره منذ عصر الرسول صلى الله عليه وسلم، وكانت أمهات المؤمنين كالسيدة عائشة، وأم سلمة رضى الله عنهما، معلمات ومفسرات للقرآن. 3. الجهود النسائية في تفسير القرآن التي درست في هذا البحث أظهرت قدرة المرأة على البحث العلمي، وصبرها، وتمكنها من العمل على تقديم تفسيرات معتبرة للقرآن الكريم.