عناصر مشابهة

دور الإشراف التربوي في تطوير الأداء المهني للمعلم بالجمهورية اليمنية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
الناشر: أم درمان
المؤلف الرئيسي: الماخذي، محمد هاشم علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محمد، محمد حمد النيل (مشرف)
التاريخ الميلادي:2016
التاريخ الهجري:1437
الصفحات:1 - 327
رقم MD:786754
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة دكتوراه
الجامعة:جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الكلية:كلية الدراسات العليا
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى: الكشف عن دور وواقع الإشراف التربوي، والكفايات المطلوب توافرها في المشرف التربوي لتسهم في تطوير أدائه المهني، وعن واقع الممارسات الإشرافية التطويرية بشكل عام، من وجهة نظر فئة المشرفين أنفسهم، والمعلمين في الميدان التربوي للعام الدراسي (1437 ه-2016 م). وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي، ووظف أداتان للبحث: الأداة الأولى: (المقابلة) للمشرفين التربويين، وعددهم (30) مشرفا تربويا ومشرفة، والمكونة من ستة أسئلة مفتوحة. والأداة الثانية: (الاستبانة) للمعلمين، حيث تكونت من (60) فقرة، موزعة على سته مجالات عن دور الإشراف التربوي في تطوير الكفايات اللازمة للمعلم بالجمهورية اليمنية. أهم النتائج التي توصل إليها الباحث كما يلي: ‏1. أظهرت إجابات المشرفون التربويون، وجود ضعف في دور الإشراف التربوي كمنظومة من وجهة نظرهم أنفسهم بدرجة عالية. 2. أظهرت إجابات المشرفون التربويون، والمعلمون بأن أسلوب الإشراف التربوي الحديث يعد من أفضل الأساليب الإشرافية بدرجة عالية. 3. أظهر نتائج هذا البحث تصور مقترح من قبل الباحث يشمل التطوير للكفايات التخطيطية، والتنفيذية، والتقويمية للإشراف التربوي. أهم توصيات البحث: 1. معالجة الضعف الحاصل في دور الإشراف التربوي كمنظومة مرهون بتظافر جميع الجهود ابتداء من المشرف التربوي، وانتهاء بوزير التربية. 2. دعوة المشرفين التربويين للعمل بالإشراف التربوي. أهم المقترحات: 1. القيام ببحث عن أهم الأساليب والوسائل التي استخدمها الرسول-صلى الله عليه وسلم-وصحابته رضوان الله عليهم جميعا. في مجال الإشراف التربوي. 2. القيام ببحث يبين مدى تركيز الإشراف التربوي على جوانب العلاقات الإنسانية بين المعلم والمشرف التربوي. 3. القيام ببحوث تكشف عن الواقع الإشرافي في: (التعليم الأهلي والخاص، ومدارس تحفيظ القرآن الكريم، والتعليم الفني والتقني).